تَحولت سكاي مِن مُتعثرةٍ فِي دُروبِ الفَشل إلى جَاسوسةٍ مُزدَوجة.. بدأ كُل شيء من الحظ السيئ ولكن
رحلة صاخبة بطريقة مختلفة عن الصخب الذي كان يدور حولهم، تمتزج بطعم الموت! الذي يتناثر حول الجميع ويبتل
وما الحب إلا للحبيب الأولي، هذه العبارة تغنى بها العديد من الشعراء وكتب عنها الراوون قصص وحكايات تفنن
أتت إلى المنزل كزوجة أخيه، لم يكن يحبها ولا يطيق التعامل معها، فتاة مختلفة عنهم جميعًا، تفتقر للأخلاق
دائما ما يسعى الإنسان ليثبت نفسه، ويحقق نجاحا يحتفى به، عثرات كثيرة تقف في سبيل الوصول إلى ما نريد، ا
على حافة الهاوية تفتح عينيك لتستيقظ من غيبوبتك وتجد نفسك أمام واقع جديد يفرض نفسه عليك دون مقدمات في
«إن هذه الليالي التي نستعرضها من حياة البطل، ليالٍ أليمة في الحقيقة، فهو يتحدث فيها عن المثال السامي،
أن ترى الخيانة بعينك شيء صعب على النفس، وان ترى ما يترتب عليها هو الأصعب على الروح.. لقد رأت أمها و
لم يحالفه الحظ يوماً... بل كانت كل حياته كدحا و تعبا... ولكنه قوى مصابر و عاصفه فعليه لا يقهرها أحد..
لا احد... لا احد يعلم القصة كاملة و ليسَ هُنالكَ كلمات مُناسبة لوصفِ ذلك الموّقف، و لهذا سيبقى كل شي