8

أم أيهم: نعم الحمد لله ...
يامن: امم طيب ...
أنت جالس على جوالك والجميع مشغول بشيء معين ...
تذهب أو أيهم في المطبخ تجدها تتكلم ...
أم نزار: أي مدينة طيب؟ لا تفعل أي شيء. الآن ، سأرى ما يمكنني أن آكله معي وأكله ...
منيرة: تايتا تعني أننا لا نطبخ ...
أم نزار: أي لا تطبخ ، الآن سآتي وأحضر معي طعامًا من الخارج ...
منيرة: ما هي المناسبة؟
أم نزار: لا شيء من هذا القبيل ، لكني لا أريدك أن تتعب ، والآن أنا قادم معي ، أعطني ...
منيرة: ليس لدي دليل ...
أم نزار: هيا عايزين شي ...
منيرة: سلامتك أولوية ...
أم نزار: بارك الله فيك تايتى باي ...
منيرة: الله معك ...
تركت الخط وتقول لي ...
منيرة: شعم
علياء: أوه ، ماذا ...
منيرة: قال: تيتا ، نحن ننتظرها. تجلب معها الطعام ...
علياء: طيب ...
أو ماذا ستقف هناك ...
أم نزار: تستدير وتراها ...
أم نزار: نعم خانم حدثني عن شيء ...
أم أيهم: لا والله كنت قادم لأخبرك. . . خذ معك بعض الطعام الذي قمنا بطهيه اليوم للفتيات ...
أم نزار: لا خانم لا داعي
أم أيهم: هل بخير يا أم نزار خذي معك الكثير من الأكل ، ممنوع.
أم نزار: طيب مثل ما تريدين ...
أم أيهم: وشيء آخر في موضوع منيرة بنت ابنك اليوم.
أم نزار: خير لك يا خانم ...
أم أيهم: وآخر شيء قبل أن تذهبي ، لكني أتفهم حسن ضيافة الفتيات لأنهن فترة قصيرة وهن من منزل أختنا. . .
أم نزار: كأنك لا تريد يا خانم كل شيء سيصبح كأنك لا تحب ...
أم أيهم: طيب إجازتك لن تمنحك صحة جيدة ...
أم نزار: يبرأ قلبك يارب
أم أيهم: بالإذن
أم نزار: إذنك معك ...
تطل من المطبخ. . . وتتركهم ليكملوا عملهم وهي بالخارج بقرع جرس المنزل ...
اممممم ماذا. . . : هل يعقل ان يكون اجو ...
جابر: ابقي أمي ، سأفتح الباب ...
أم أيهم: ما بك يا أمي ...
بروح جابر يفتح الباب ...
جابر: ها أنت أقسم بالله أرجوك ...
أم زهير: كيف حالك خالتي؟
جابر: الحمد لله طيب ...
زهير وفؤاد: أهلا ...
جابر: اهلا بكم في الشباب ...
نور: كيف حالك يا حمودة؟
جابر: الحمد لله كيف حالك؟
نور: الحمد لله أنت بخير.
جابر: هيا إلتقطي صورة ...
يدخلون جوا ، ويقولون مرحبا لبعضهم البعض ...
أم أيهم: هاي ميه أهلا وسهلا بك أرجو الراحة ...
اليمن: اهلا وسهلا بكم ...
فؤاد وزهير: أنت أبو اليمن ...
الكل يجلس ، وأم نزار أعطت التعليمات وذهبت إلى المنزل ...
أم أيهم: كيف حالك نور؟
نور: الحمد لله بمجرد عمك كيف حالك ...
أم أيهم: اشتقت إليك حبي ...
نور: أنا أكثر ...
أم زهير: أي خالة نحن في أمان منك إن شاء الله تكون بخير ...
يامن: الحمد لله بخير.
أم زهير: بارك الله فيك عمتي ...
يامن: ياكي يجعلنا ...
زهير: نعم نعم. . . ماهي اخر اخبار عملك ...
يامن: طيب الحمد لله ...
زهير: آه الحمد لله ...
فؤاد: ولا جابر والله أريد قتلك ...
جابر: ههههه لماذا ...
أيهم: هاه لماذا تفعل ...
فؤاد: إذن أنا ممنوع اليوم ...
جابر: هههه ليش ممنوع؟
فؤاد يمسك الوسادة ويلقيها في وجهه ...
فؤاد: دمر حسابك ثم ...
يامن: قل لي ما يعاملك جابر ...
جابر: أقسم بالله ما عندي إلا خير ...
أبو أيهم: هههه عليك أن تصرفها ، إذا أردت أن ترد عليهم بشنق نفسك ...
ريما: يا إلهي ...
أريج: طيب قل لنا لنرى ...
جابر: القصة كاملة وما فيها من اسبوع مزحة مع فؤاد ...
يامن: يا ويا لها من مزحة ...
جابر: متنكرا بفتاة وعمه يقلدها وهو يتحدث معي ولا يعرف أو يعرف ...
الجميع: هههههههه ...
جابر: نعم وبالامس قلت لك وبعدها قلت لك انا جابر ...
يامن: لا تريد أن تكبر ...
فؤاد: الله لا يشيخ عقله اصغر من عقل نملة ...
جابر: ههههههههههههه تصدقني وتقول لي اسبوع كامل ...
فؤاد: صمت أخيك خير ما فعل الناس لابنك ...
الجميع: هههه
وعندما يقضونها جالسين يضحكون ويتحدثون ...
أم نزار تصل إلى المنزل وهم جالسون ...
منيرة. . . فتحت الباب جئت لتيتا ...
علياء: هاي يا قيمة ...
تفتح الباب ، وسيكون هناك ستة أشياء تحمل ...
علياء: حدثني عنك سيدتي ...
أم نزار: خذ يدي ...
تحملها وتدخل في الهواء ...
أم نزار: هيا حضري الطعام.
عليا: حسنًا ...
منيرة: هذا كلوي تيتا ، مشتري ...
علياء: لا أعرف كيف آتي لأرى ، سنستعد وبعدها سنسمع ونعرف كل شيء عنها ...
منيرة: حسنًا ...
يحضرون الطعام وستجعله يبدو وكأنه يأكل ...
منيرة: تيتا أنت مشتري كل هذا الطعام ...
أم نزار: لا لست مشترياً. . . كل هذا الطعام سيخبرك لكننا سننتهي من الأكل ...
منيرة وعلياء: طيب طيب ...
أكلوا وهم صامتون ...
يجلسون يشربون المشروبات ويتحدثون ...
يامن: أيهما عند البرج؟
ريما ونور: بارك الله فيكما ...
يامن: هي بالمسجد. هناك لديك إطلالة على البحر
ريما: طيب أخي لديك كل هذه المشاهد وتركتنا هنا ...
نور: نعم والله محقة. حسنًا ، خذنا في زيارة لك ، لمشاهدة هذه الأماكن ...

يامن: انتي مجنونه بفكرك ...
فؤاد: الخير يلعب ...
يامن: اصابتي اصغر ماذا اريد ان العب؟
فؤاد: اجلبوا البنات وخذوا وزنك من الهيليوم ...
يامن: أمري لله ...
اذهبوا كلهم ​​يذهبون إلى فؤاد ...
يامن: ما هي اللعبة؟
فؤاد: أول شيء تشل نفسيتك وتركز معنا في المباراة ...
يامن: طيب احفظني ...
فؤاد: سنلعب دور جلاد لص ...
إهم: هههههه ...
بدأوا جميعًا في الضحك ، أي واحد ...
يامن: شبكة ...
أيهم: هههه ، سأرى من يريد أن يجلدنا. . .........
يامن: هيا نلعب لشخص يريد أن يجلد الثاني ...
اجتمع الجميع ... حبي
يجلسون جميعًا حول بعضهم البعض في دائرة ...
إنهم يسجلون الأسماء على الورق ويطوىون ليبدو وكأنهم يلعبون ، وكلهم جالسون على أقدامهم ...
يامن: ريما حتي مسطرة مطاطية.
ريما: يا أخي ...
تذهب ريما لتلتقط مسطرة وتجلس معهم ...
يكسرونها ويرمونها على الأرض ، كل واحد منهم يسحب قطعة من الورق ويرى ما يخرج
أيهم: الملك يسقط ورقتك ...
بيرمي يامن ورقتك واقول ...
يامن: أنا الملك ...
نور وريما: هاي ...
يامن: المفتش يبحث الآن عن اللص ...
أيهم: أنا المفتش ...
يامن: لنبحث ...
زهير وفؤاد يتقابلان ...
أيهم: ياللص أيها النشل
كيف تريده؟ . . هال مال ...
ويغريه القول ...
أيهم: فؤاد ...
فؤاد: هذا ما ...
أيهم: أنت اللص ...
فؤاد: يفتح ورقته ويخرج السارق
...
الجميع: هههه ، هيا يقتل ...
فؤاد: حظا سعيدا ...
أيهم: هيا افتح يديك ...
يامن: تعال إلى الجلد ...
فؤاد يفتح يديه ويلتقط حاكمين ...
الجميع يضحك: هههه
فؤاد: أنا محظوظ جدا ...
يامن: الملك يبقى ملكا ...
زهير بنقاز من كالماتو لكنه يقبلها بروح رياضية ...
زهير: قلت ...
حرق موبايل اليمن ...
يامن: تحب اللعب قليلًا وتعود ...
كل شيء جيد...
يلعبون جميعًا معًا ...
يامن: مرحبًا ...
ليلى لماذا رقمي ...
يامن: طيب ماذا تريد؟
ليلى: اريد التحدث معك ...
يامن: ماني فادي حلق ...
ليلى: طيب سأصمت سأخبرك لاحقا ...
يامن: سأكون سعيدا جدا ...
ليلى: مرحبا
وقد عاد عندما وضع هاتفه الخلوي في سيارة جيب ...
أم زهير: هيا زهير قم أنت وفؤاد. نريد العودة إلى المنزل ...
زهير: لنرى بداية السيارة ...
أم زهير: يا أمي أنتظرك ...
يامن: ما هي خالتي واين انتم ذاهبون؟ . .
أم زهير: أقسم بالله نريد أن نسير مثل رمل الشباب ، عذراء لها وظيفة و تعمل بدوام كامل ، كما تعلمون ...
يامن: خير إن شاء الله ...
أم زهير: خير عليك يارب ...
زهير: هيا ...
الجميع: يا ...
أم زهير: طيب بإذنك أخي ...
أبو أيهم: الله معك يا أختي احتفل بها ...
أم زهير: إن شاء الله أنتم جيب الشباب والشابات وتعالوا لزيارتنا ...
أبو أيهم: إن شاء الله ...
أم زهير: هيا تذكري ...
الكل: الله معك ...
يدعو عمته أم زهير ويدخلهم دون أن ينبس ببنت شفة يسحب كل واحد منهم ويذهب إلى غرفته ...
أم أيهم: يا أمي لا تنم ، أريدك بموضوع ...
يامن: لا بأس يا أمي ...
أم أيهم: لا ، استريح ، واستبدل تعبك بقدومي ...
يامن: طيب ...
يذهب يامن إلى غرفته ، ويستبدل تيابو ويتسطح حتى تأتي أمي لترى ما تريد .......
بعد أن ينتهوا من الأكل وتسطيح كل واحد ، سيصابون بضعف ...
منيرة: أي نوع من الطعام أخبرتنا به؟
علياء: أنت تطمح ، ما أفضل شيء فيها؟
أم نزار: هذا طعام من خانم اليوم ، عاد ابني من رحلة ، وقمت برحلة من هنا وهنا
منيرة وعلياء: ما شاء الله ...
أم نزار: وتحدثت معي وأخبرتني عنك ...
منيرة: سببي ...
أم نزار: ما الذي تحدثت معها وتساعدني كما تعاملك رمال ...
منيرة: سأكون كرمل الله ، سأكون في حالة سكر ، فهذه هي السيرة.
علياء: منيرة لن نتركك هكذا
أم نزار: لهذا السبب بالضبط إن شاء الله غدا سنرى ما ردها ، في سبيل الخير يارب ...
أم نزار وعلياء: إن شاء الله ...
أم نزار: هيا ننام بالصباح يا رباح ...
علياء: مرحبًا ...
منيرة مغطاة وتفكر باستمرار وهي منزعجة جدا من حالتها وعدم قدرتها على الحركة وتقبل فكرة من يساعدها بالصدقة ...
شكرا لك. . بارك الله فيها على كل حال ونامت ...
اشتقت لأمي ...
أم أيهم: ماذا تنام أمي ...
يامن: لا ننتظر حتى تعرف ...
أم أيهم: يا أمي ...
تقترب منه وتجلس بجانبه وتضع يديها على كتفيها وتقول ...
أم أيهم: انظري يا أمي أعلم أنه لا بد لي من فتح هذا الموضوع معك وأنا بخير لكن الأمر صعب بعض الشيء ...
يامن: قل لأمي ما هي ...
أم أيهم: ابنة أم نزار ...
يامن: هي التي تطبخ معك ...
أم أيهم: نعم
يامن: مثل قل لي ...
أم أيهم: نريد مساعدتها. أنت مسؤول عن الجمعيات وتعمل في هذه الأمور. أعتقد أنه يمكننا مساعدتهم ومعاملتهم في الخارج. ماذا قلت…
يامن: لكن أمي ماذا فعلت بها ...
أم أيهم: هذا المخلوق نعتز به ، وقد تحدثت معي ، ومات أولادها.
و منذ وقوع الحادث خرجت هذه الفتاة و أنقذت من الحادث الذي وقع لذلك أريد مساعدتها يا أمي ...
يامن: أم ...
أم أيهم: أريد أن أتحدث معك عن جمعية أو طبيب متخصص في الجراحة من أجل العملية. أنا أعرف تخصصك. لن يساعدها ذلك في الوقت الحاضر ، ونحن نساعدها. ما هو سلطان الله علينا؟ أم نزار لن تكون قصيرة لفترة طويلة.

يامن: (تتنهد) حسنًا ، عيناك تكرمان أمي ، يراها طبيب ، ولكن ما حلها؟
أم أيهم: لا تستطيع المشي فالأمر صعب بسبب الحادث ولكن هناك نسبة عالية من الأمل في أن تنجح بعد الخضوع للعلاج والوضع يسير على ما يرام ...
يامن: حسنًا ، والدتي ستذهب صباح الغد. سأدرس موضوعها ، وسأراها وسيحضرها الجراح لإجراء عمليتها ، وشرفك جيد دون أن ندخلها في جمعيات Sin و Shin. سأذهب إلى المستشفى حيث أعمل ، وهناك أطباء يتحدثون معهم ويتواصلون معك ، وسيكون كل شيء على ما يرام ...
أم أيهم: رضي الله عنك يا أمي إن شاء الله ...
يامن: إن شاء الله ...
أم أيهم: يعني راحة ، والصباح جيد ، ونرى ما سيحدث لنا ...
يامن. . .: حاضر أمي...
أم أيهم: تصبحين على خير يا أمي ...
يامن: بخير يا رب ...
أم أيهم تطل من غرفة يامن إلى غرفتها لتستريح ...
الساعة قادمة وأجدها متأخرة ...
يامن: أفضل شيء أنام قبل أن يضايقني أحد ...
أرتدي سترتي من خلال رميها على الأريكة وإطفاء الأنوار وتشغيل مكيف الهواء في الغرفة ووضع رأسي للأسفل والذهاب إلى السرير
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي