صَدَح صَوْت مُذيعة الاخبار تُملى آخر الأحداث الفَاجعَةُ. «رحلةٌ مدرسية انتهت بحادثٍ شَنِيعٍ، أدى إلى
سهيلة هي فتاة مكافحة ذات جمال متوسط خمرية اللون مرحة وطموحة كانت تعمل في شركة من شركات المساهمة والتي
ظلت طوال حياتها أسيرة، تقع تحت سطوتة شخص لم تختاره، وحيده بلا احد لم يكن لها اى علاقات من قبل تقف تح
عندما تصبح حياتنا مريرة، نهرب إلى الخيال كملجأ أخير قبل أن نفقد توازنه وينهار كيانه، لكن الخيال أصبح
الوريث المهيمن القاسي للعائلة الاستقراطية والفتاة الجريئة والبريئة. القطبان المعاكسان، يُجبران على
تبدأ حياتك الحقيقة بمجرد أن تتذوق طعم الأحزان، هذا ما قالته ميرا لنفسها بعد أن شعرت بالكثير والكثير م
"أناأكره عائلة أبي لكن ها أنا ذي أقص عليكم روايتي وأنا أجلس على مكتبي المقابل للنافذة التي تطل ع
شاب في فترة تعلم عن ثقافات الدول الأخرى يرسله قدره إلى بوابة القارة السمراء البلد العربي المتواجد في
لـم يـعـلم احـدهـم انـنـي أمــير مـنـذ الـبـدايـة لـقـد كـانوا يــضـحكـون عـلي عـنـدمـا اخـبـرهـم الـ
كثير من العادات نتوارثها فلابد من إيقاف تلك العادات، فإن الإناث لهم مكانة مثل الذكر، ليس لأحد فضل عل