49

جود ، وبعد أن سمع صوت إطلاق النار بالقرب مني ، هرع ليرى من أين أتى بسرعة

أما الجانب الآخر فقد جمدوا الفتيات في مكانهن بعد أن مرضوا وأطلقوا الرصاصة

وفجأة انهارت لبنى بأيديهم بعد إصابتها برصاصة في وجهي. .

صدمت ميرا وصرخت: أوه أوه أوه!
حملتها بين ذراعيها وهي تبكي
ميرا زينه
فتحت لبنى عينيها وهمست قائلة: اراحي سلام ، سأهرب. .

توقف رضا سريعًا وهو يمسك رأسه ويقترب منهم ، وبدون أي رحمة ، أمسكت ميراام بذراعيها ورفعتها. .
رضا إن شاء الله. . كنت دفتر ملاحظات ، تركتك تذهب بينما كنت أشاهد. . كلا، انت مخطئ
ميرا مشعان • الله يوفقها على ذلك • الله
رضا دع قلبك يحترق كأنك لم تحرق قلبي. . بزواجك ̷ من كريم
أعاد قوص رصاصة أخرى في بطن لبنى ، لتصرخ رجاء وتعود لورا
أما ميراشا فظلت واقفة ومصدومة
اقترب منها راديمنو وهمس: ماذا برأيك نذهب قبل أن ينتهي في المرة الثانية؟
ميرا
شدتها رادها وسارت معه بغير وعي وسرية بعد أن هددها بجرحها من فضلك
أما رجا فقد مكثت في القاعدة المجاورة لبنى التي كانت تقاتل
زحفت بالقرب منها وكانت تبكي: هل سمعتني؟
لبنى: مرحباً
من فضلك "أسقطي دموعها": خذيها
لبنى. .
ارجوكم: اقسم بالله لا اعلم اين اخي
لبنى: لن ألبسها يا أخي

رفعت رجاء نفسها وبدأت تضرب رجليها بيأس: وماذا أفعل؟

فجأة ، سمعت صرخة بين الأشجار ، لكن ظهر الشخص كان أغميًا ووقفت وأرادت الهرب عندما ركض نحوها وأمسك بها ووجه البندقية إلى رأسها. .
محسن: أنت وقعت بنفسك ولم يطلق عليك النار

وبدون رحمة أو حتى عدم الرجوع إلى لبنى وإنزالها ، جذب رجاءًا ومشى بين الأشجار وأخذها كدرع بشري. .
في هذه الأثناء ، وصل جود وهوه ، مدد سلاح ، وأصيبوا بالصدمة ، لكنه رأى لبنى ملقاة على الأرض وتغرق في دمائها. .

فتح عينيه في حالة صدمة ، وحمل بندقيته ، وركض نحوها بسرعة ، ورفع رأسها
جود: اسمعني يا ابن عم هل تسمعني؟
فتحت لبنى عينيها بصوت خافت وهمست: "أمي!"
فتحي: من فعل فيكي؟
لبنى: رضا علي
فتح فتحي عينيه على الآخر ، وشد يد إيدو بالظلم والتردد: لا تخف ، سأساعدك
لبنى: السلام عليكم

صُدم فتحي وهمس: ميراكون
أتذكر عندما أخبروا حيدر عن الفتاتين
فتحي "بالقهر": لماذا. . اجيتووو لماذا؟
لبنى: اتصل بها وهددها من فضلك

تلهثت لبنى وهمست: أشهد أن لا إله لله
الله
لبنى: لا إله إلا الله
كلماتها خانتها وسلمت روحها لباريها حتى تنتقل روحها إلى الجنة وتبقى في يدي جسد هامد. .
ذرف دموعه ووضعها على الأرض وأغمض عينيها. . ولفت سترتها وغطت وجهها. . جلس لبرهة وهو يتذكر ذكريات ذلك اليوم الذي قتلت فيه. .

رفع رأسه وصرخ ، "أوه ، أجل ، أجل. . "
فقام وأخرج سلاحه وقال: آخرتك سلام يا ابن الحرام

وركض لإخفاء فجوة بين الأشجار
بالعودة إلى هالة التي كانت تنظر إلى والدتها في خوف

اقتربت أم رضا من خطواتها ، فتعثرت وقالت: لماذا؟ هيا ، تعال! لماذا عدت يا
اقتربت منها هالة: ظننت أن بإمكاني إخبارك عن مكانك ، لكن لأنني لا أعتقد أنك موجود ، أنكرت علمي. .
فابتسمت أم رضا وقالت: أنت أسرة يا أم أنت أسرة! !!
الهالة: . . . . . . . . . . . . . . . .
أم رضا ، وأتمنى ألا يكون لديك دفتر ملاحظات واحد يكون فتاة بالنسبة لي
هالة "مصدومة" أمي
أم رضا: سأعطيك علاج. . استمعت إليك يا بنت الحرام وتركت رأسك لتكمل كلامها

صُدمت هالة وظلت مرتبطة بأم رضا في الكفر ، بينما شعرت أم رضا أن الوقت قد حان لكشف الحقيقة أخيرًا. .
كانت مسترخية وجلست على كرسي صغير ووضعت عكازها تحت ذقنها ، تنظر إلى الخارج بهالة من النظرات المليئة بالكراهية والحقد. .

ام رضى لما ذهب والدك الى الزنا مع الخادمة حاولت اخفاء غضبي وقابلت خيانته بالصمت في ليلة بدون ضوء القمر. . جاءت إلى هذه الخادمة وأخبرتني أنها حملت من زوجي ولم أكن في روح خبر والدي للتخلص من هذه الخادمة ، لكن الفتاة المحرمة خرجت وأبلغت والدي وأبي أنه تركها. . وولدتك حتى أتى بك

نعمة او وقت سماح:. . . . . . . . . . . .
أم علي: "ألخس لسانها بالعار". . كان علي أن أكون أكثر صدقًا منها ، خاصةً لكني رأيت والدي يتعلّق بها ، وبالفعل تسمموا ورأوا كيف تنفست أمامي ، وفقط خبر والدك أقسم على إخباري ما إذا كنت قد قمت بتزييت ابنته أو أحضر له سكينًا لفترة طويلة. .
ابتسم بشر ورأى الدموع في عيني هالة ، وتابعت كلامها السام بلا رحمة ، مع العلم أنني أعاني من أزمة. . لقد تم إنقاذي منذ وقت طويل ، في نفس اليوم الذي مات فيه والدي ، لكن لم يحدث شيء ، وكان الوقت قد فات بالنسبة لي. . كانت والدتك قبلك ، والآن جاء دورك

تراجعت هالة وهي تبكي عندما رأت أم رضا التي أخرجت مسدسًا وأمسكت بها. .

فابتسمت بخبث وقالت: ما صعوبة تربيتك ، ولماذا يكون موتك سهلًا عليّ؟
نعمة او وقت سماح:. . . . . .
ام رضى اكرمك معك ووفر عليك قدر كبير من الحزن والبؤس وسأرسلك الى حضن والدتك ستفتقدك. .
سماح: قصي ماذا تنتظر؟
أخذت أم رضا المسدس ووضعته على صدر هالة الموت ، حتى نتمكن أنا وابني من العيش في ميراامووتي. .

كانت أم رارة تقذف عندما شعرت أن أحدهم يحيط بها من ورائه وخلفه بينما كان يحاول إخراج السلاح من يدها. .
سماح "همست" م ربيع! !!
ربيع رغم كل الألم كان يمسك أم رضا ويمسك بيدها ليخرج المسدس منها. .
أم رضا جاي محامية للخادمة يانديل
استجاب ربيع بألم النوادل فهو ابنك وهو الذي يجب أن يموت أيها الظالم
لاحظت أم رضا ضعف قبضة ربيع واستغل ألامو وقلبت عليه وضغطت على المصاب إيدو ليصرخ من الألم. .
استدرت وأعدت البندقية. . هلا بس ربيع تشد ظهرها لدفعها بعيدًا ولكن للأسف في هذه الحالة خرجت رصاصة طائشة وأصابت هالة. .

صُدم ربيع لكنه رآها تتأذى وتهمس ڵ
قام برفع الجريحة إيدو وضربها بذراع أم رضا ، ففقدت توازنها وتوقعت هي والمسدس. . راس أم رضا: سالملي قتلتهم يا حجة
أم رضا "رفعت يدها وتوسلتني" بتقبيل يدك لا تقتلني ، سأهرب منك هنا ودع ابني يعطيك ما تريد. .
ربيع: الشياطين التي تمتلكك ولا تحيا ابنك
وضغط على الزناد وقص رأسها لتوقع أم راداميتا مباشرة

رميت رخا إيدو المسدس واقتربت من هالة ورفعتها بيد واحدة
ربيع: اسمح لي بالرد عليك

من بين الغابة ، تمدد كريم راسو وتجول بحجر عينه
محمود: ماذا حدث لك يا صهرى؟
كريم: الطريق خالي. . سننظر بين الأشجار ونتسلل في الهواء
اهتز محمود براسو وتحرك بعناية خلف كريم ، وظلوا يمشون بحذر وحذر وانتقلوا من شجرة إلى شجرة حتى اقتربوا من المنزل. .

كريم: محمود سأفتقد الهواء وأنت باقٍ هنا
محمود: لن اتركك سأشتاق معك
كريم: فهمت يا محمود أنك هنا لتساعدني أكثر وتعيدني في الهواء. . لا أعلم ما الذي قد يحدث. .
محمود: طيب لو كنا راضين عن كمين كيف لي أن أعرف؟
كريم "تنهد" بعد ربع ساعة ، إذا لم أعطيك إشارة ، فأنا أعلم أنني شاركت ، لكن مع هذا ، لا تتبعني ، لا أريدك أن تخاطر
محمود: كريم! !!
كريم: ما نصيحتك يا ميريام محمود؟

كان على وشك التحرك عندما سمع صوت الدوس على سيارتين ، وكان يقترب منهم
ضعي كريم إيدو فوقها. . صدر محمود ، وعادت لورا إلى الشجرة وأومأت برأسها صدمت من المشهد الذي لم يتخيل رؤيته في حياته. .

فتح عينيه على الآخر بصدمة وهمس: ميرا

كان رضا يحب مرآته وكانت تبكي وتضرب كتفيها بشدة وتقول: تركتني قلت تركتني
فتح رازا سيارته واقترب منه وصرخ: كفى قلت لك إنك جئت إلي وكريم لم أفهم. .
: أنت واثق جدا من كلامك. .

صُدم رضا ، واستدار إلى جنبو ، ورأى كريم جاي تجاههم بسرعة البرق وأعطاه لكمة ، وضربوا السيارة ، لكنني لم أستطع الهرب وركضت. . عانقته وأنت كريم وهي تبكي

كريم: ماذا أتيت هنا؟
ميرا كريم رضا قتلت لبنى

انفجرت بالبكاء وسقطت على ذراعي

رضا عاشو لكن تفهمني هل تحبه؟ ما هو افضل مني

رفع التنين رأسه ليتفاجأ من رادها الذي رفع السلاح عليهم وكان ينظر اليهم بحقد. .
كريم: اين اختي؟
رضا ، لن أخبرك قبل أن تتركني. . سلام
كريم: لا ، أنا واثق جدًا منك
رضا ، أعتقد أنك تحت رحمتي ، لكن ليس العكس. . اريد ان اهنئكم أنا آسف ، لقد انتهى بي الأمر معك حتى لا يكون لديك سبب لرفضي

لم تستطع ميرات الوقوف أمام كريم ، وبسطت يديها وصرخت: إذا كنت ستقتل كريم ، فاقتلني من قبل ، لأنه من المستحيل أن أرافقك أو أسلمك لي. .
"صرخ رضا بازدراء" ما هو أفضل مني ، لذا يرجى تقديم خدمة لي. . هالساكير ڵ أحببتك. .
ميرا الذي يملك لا يعرف ما يحبه لانه يعيش ولكن ليشعر بالغيرة والسكر الذي تتحدث عنه الذي له رجل يكرمك. .

ظل رضا يرفع مسدسه عليهم ، وكانت عيناه تنثران الكراهية والقمع والألم
على الجانب الآخر ، كان محسن يسير ، وكان ينظر حوله ، ممسكًا من فضلك ، وكأنها دمية بشرية ، وكان يجرها معه. .
قف وراء الحذر واعتمد عليه
محسن: الطريق خالي

ظهر رجل خلف التحذير وأصيب بالصدمة لكن محيي الدين ونزار خرجا في وجهيهما حتى صدمتا لكنهما رأاه يمشي وأصروا أمامهما من فضلكم. .

لكني رأيت رجاء محي الدين تصرخ: مممممم أوه أوه أوه!
شعور غريب يا حسو محي الدين لكن واضح رجاء بين يدي محسن وعروسها ممسكة بالمسدس. .

خطوت خطوة واحدة وتعثرت ، لكن محسن صاح: لا أحد يقترب ، والله يضرها
نزار: لا داعي لأن تكوني متهورة وتؤذي الفتيات
محسن: أرجوك دعني أذهب
محي الدين: اتركها وانطلق في طريقك ، نريد الفتاة فقط
محسن: أنا وهههههههه
محيي الدين: انظر وأدعو ، إذا لم تتركها ، فالأمر بين يديك ، وسأحضر لك أخبارك
محسن: لا تمسكني يا روح أمك

شد محي الدين الله. . نزلت قبضة إيدو ورأسه ، وأغمض عينيه ورفع رأسه وابتسم وقال: خلق الناس أبرياء وأنت من هؤلاء الناس. .

اندهش نزار واتكأ عليه وتساءل: ما هو محي الدين وقت المحاضرة النفسية؟
أكمل محي الدين كلماته متجاهلاً نزار: انتهى المطاف بالعديد من المجرمين في السجن أو ما هو أسوأ ، الإعدام. .

تغير وجه محسن ولاحظ محيي الدين رد محسن عليه. . بدأ يقترب منه وهو يتحدث: لعل الظروف هي التي جلبتك للجوع ، مرض الكفر ، صعب اليتم ، شيء مؤلم ، العنف الذي جعل قلبك قاسيا ، الكثير من الظروف يمكن أن تذهب من خلال وجعلك هذا الشخص ، لكنني متأكد من أن هناك شخصًا بداخلك مستقيمًا وسلسًا

وصل محيي الدين وابتسم لمحسن الذي ما زال ضائعًا في كلام محيي الدين
لكن محيي الدين رأى نظرة ضعف في عيني محسن. . استغل هذا ، وانتزع المسدس ورجا من يديه. . سحب المسدس من أراسو وصرخ: هل تخطف رجا كلب؟

ضربوا بعقب المسدس ، وما زال محسن يحاول فهم ما حدث

وبسرعة جاء نزار محسن واستقبلهم. . أما محي الدين ، لكني نظرت إلى الرجاء ، اقتربت منه وعانقته بإحكام ، وكان يبكي ، لم يستطع كبح جماح مشاعره بلحظتك الحالية ولفها أقوى حتى يشعر بالأمان
تراجع. . محسن وبعد رجاء انو وفجوة لعمه يقول: والله ما شفت بعد يا حيوان

اقترب من مينو سريعا بعد نزار ونزل عليه وضربه

في غضون ذلك ، سمعوا صوتًا يأتي من نوافذ القبو ، وكان نزار علاء جالسًا. . اركب وألقي نظرة تحتها وشاهد شخصًا جالسًا أمام جثتين ، وهو يصرخ: مشعان ، جوو ، لا أحد هنا
فتح الكشاف المحمول وأمسك بالنافذة ، إلا أنه صُدم بهالة مكدسة بالدماء بين يدي ربيع. .
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي