مدينة وير قود الفصل الثاني أنا أكره نباح الكلاب في حياتي
بعد دخول القصر, بدت قاعة الحفل ضخمة ومليئة بالناس، وقد تجمع العديد من الناس من جميع أنحاء يان جينغ معا. يبدو أن لين شياو الذي لطالما كان منعزلًا أصبح في غير محله مع هؤلاء الناس والنبيذ واللحوم واقفًا بمفرده في مكانه وحيد. يبدو أنه في السنوات التي مضت, سيطرت لين رو على العائلة بالكامل, فاليوم معظم الزوار هم شركاء تجاريون كانوا في حياة والده والآن أصبحوا مثله, نظر لين شياو إلى طاقم العمل الذي يطوف من حوله ذهابًا وإيابًا ويوقفهم أحدهم عندما يرغب في طلب مسألة.
سأل لين شياو فجأة وهو ينظر إلى الفتاة ومعه قنينة من النبيذ, أين لين رو ؟
صدمت الفتاة بسؤاله ثم نظرت إليه من الأعلى إلى الأسفل وجدت أنه يرتدي ثوبًا عاديًا ولا يرتدي ساعة باهظة الثمن, فقالت الفتاة :
- لم تدخل السيد لين , لا بد لك من الانتظار, سأل لين شياو بصوت خافت متى ستدخل ؟
هزت الفتاة رأسها, أسفة لا اعرف وكانت على وشك المغادرة, فقام لين شياو بإخراج رزمة من النقود من جيبه وألقى بها في صينية تقديم الفتاة وسألها مرة أخرى: متى ستدخل ؟؟
اندهشت الفتاة عندما رأت رزمة النقود وقالت في نفسها.. يا إلاهي !!! ترى من هذا الشاب ؟
حتى هؤلاء الأغنياء يمكنهم إعطاء بقشيش ألف فأكثر !! قالت الفتاة :
- ستعود لين من الشركة في غضون ساعة تقريبا.
في هذه اللحظة صعد رجل عجوز يرتدي الزي الصيني على المسرح, تنحنح وقال مخاطباً مدعوين الحفل في حبور:
- شكرًا لكم جميعًا على الحضور بعدما أخذتم من وقتكم الثمين للمشاركة في حفل الذكرى الستين لمجموعة لين ومن أجل شكركم اعتزمت السيدة لين على بيع ( يي مينغ جو ) في المزاد العلني وسيتم التطوع بثلاثين بالمئة منها للإعمال الخيرية.
عندما سمع لين شياو هذا أصبح وجهه أكثر كآبة, لين رو هذه فظة حقا ... لم يكن هناك سوى لؤلؤة ليل واحدة في أسرة لين بأكملها والتي كانت تمتلكها والدة لين شياو وكانت هذه اللؤلؤة الشي الوحيد الذي تركته والدته له ... لين رو هذه محطمة للقلوب حقاً. عندما كان وجه لين شياو يشع غضبًا وحقد ظهرت شخصية جميلة من خلفه فجأة هتفت قائلة في خفة:
- صديقي , لقد كنت أراقبك لفتره طويلة, اللقطة كانت سخية للغاية, أشارت إليه, إنه ابن تلك العائلة .
"يو شي فتاة جميلة للغاية وهي في الثالثة والعشرين من عمرها ويبدو أنها تعجب الجميع "
استدار لين شياو ورأى أن هذه الفتاة هي يو شو " لين شياو ؟ أنت ... لماذا عدت فجأة ؟ ! تفاجأت يو شو عندما رأت وجهه, أتيت إلى هنا دون أن تصاب بأذى !!"
أجاب لين شايو بابتسامة ناعمة " يو شو, لم نر بعضنا البعض منذ سنوات أتذكر آخر مرة رفعت فيها دعوه قضائية قبل خمس سنوات.
أرادت يو شو أن تقول أنها ذهبت إلى جلسة الاستماع ولكن شعرت بأنها في غير مكانها ولذلك صمتت, ولكنها كانت تتساءل كيف هرب من قبضة لين رو ؟! لماذا أتى إلى هنا ؟! هل عاد ليموت ؟! أم أنه لم يكن قادر على البقاء في الخارج وعاد ليتوسل إلى لين رو ويطلب منها الرحمة !! بعد كل شيء هي تدرك ما كان عليه لين شياو قبل خمس سنوات، لقد كان فتى عديم الفائدة باستثناء كونه وسيما بعض الشيء, نعم .. لا زلت لم تتغير، لا زلت وسيمًا.
ابتسم لين شياو ابتسامة دافئة وقال " ليس من السهل حقا أن أثني عليك "
ابتسمت يو شو واحمر وجهها من الخجل وقالت بسرعة " يا أصدقائي لم نرى بعضنا البعض من سنوات فلنسترجع ذكريات الماضي.
سحبت يو شو لين شياو وساروا نحو مقعد قريب عندما جاء إلى الطاولة المستديرة في الصف الأمامي, ألقى لين شياو نظرة سريعة في المكان ووجد أن الأشخاص الجالسين هم أصدقائه منذ خمس سنوات.
" هل هذا لين شياو ؟! ألست ميتًا ؟! هل الجثة خدعة ؟!!
فجأة وقف رجل قوي وقال بابتسامة مرحة: " الشخص الذي يتحدث بشكل سيء كان أحد أصدقاء لين شياو منذ خمس سنوات " ليو يي هو الابن الوحيد لعائلة ليو"
ابتعد عن لين شياو بسبب شياو ويير لأن ليو يي كان يعشق شياو وير وقد كانت أكبر هواياته هي تشويه سمعة لين شايو أمام شياو وير, وبالطبع لم تصدق شياو وير ذلك أبدًا.
شعر الطلاب بقليل من الخجل عند رؤية ليو يي يتحدث عن أصدقائه القدامى بطريقة غير لبقة وكانوا خائفين من أساليب ليو يي ولذلك تظاهروا جميعًا بالصمم والبكم .
" مرحبا مرحبا , قابل أصدقائك القدامى " قالت يو شو وهي غير سعيدة : لماذا تشعل النيران ؟؟ وفقا لمزاج لين شياو سابقًا أنه من المحتمل أن يتعارك مع ليو يي ولكن وجدت يو شو أن عيون لين شياو كانت هادئة ومرعبة في هذه اللحظة !! هذا غير طبيعي أبدًا !! من يكون صديق لهذا الرجل , يقتل والده , ويفر بالمال ثم يهرب لمدة خمس سنين أعتقد أنه سيعود ومعه أموال كثيرة ويركض عائدا إلى لين رو ليتوسل إليها ويطلب منها الرحمة " ابتسم ليو لي ابتسامة ساخرة . ردت يو شو بإحراج, لين شياو لا تغضب أنت تعلم ليو يي مدين بفمه فقط . هيهي يو شو هل تجرؤن على التحدث نيابة عنه ؟!! لا تنسي أن عائلتك أيضا اعتمدت على عائلة لونغ للوقوف بثبات ولقد نسيت كيف قام ذلك الطفل بتوبيخ الجيل الثامن عشر من عائلة لونغ في المحكمة قبل خمس سنوات أم أنت خائفة من أن تفلس عائلة لونغ, سخر ليو يي.
عندما سمعت ذلك , أصبحت يو شي التي أرادت أن تدافع عن لين شياو غبيه على الفور, شدت قبضتها بإحكام وفكرت بالأمر أنها إذا أساءت إلى عائلة لونغ فإن عائلتها ستعاني أيضا فقامت بكظم غيظها. مشى لين شياو بهدوء نحو المائدة المستديرة ورفع يده وصرخ قائلًا يبدو أن هذا الشخص ملئ بالطاقة السلبية والمزعجة وقام بصفعه على جبنيه. بنقرة من إصبعه انحنى رأس ليو يي إلى الوراء, طار وسقط على الأرض بقوة ! ظهرت علامة دم حمراء على جبينه, جلست بجانب لين شياو ناظرة إلى ليو يي الساقط على الأرض, قال بهدوء " أنا أكره نباح الكلاب في حياتي إذا كنت تجرؤ على النباح فخذ كلبك.
تحرك الحراس الثمانية خلفه على الفور نحو لين شياو، نظر حارس شخصي في لين شياو وصرخ بجدية " أنت أيها الصبي استرد العرض الخاص بك على الفور ! " رفع لونغ إيري يده ببطء " مئتي مليون " نظر الجميع إلى لين شياو وهو محاطا بثمانية حراس، ربما لن يجرؤ هذا الرجل على المزايدة بعد الآن وإلا فسيتم قتله. ومع ذلك تطور الأمر وفاجئ لين شياو الجميع " ثلاثمئة مليون " كان لونغ إيري على وشك رفع العلامة ...... قال لين شياو بهدوء " أربعمائة مليون " في هذا الوقت كان الجميع مذهولًا كيف يمكن أن يكون هذا المبلغ الضخم هو مجرد رقم في عيون لين شياو ! العلامة التي كان ينوي رفعها لونغ إيري سقطت على الفور لأن أقصى ما لديه ثلاثمئة مليون لم يستطع زيادتها مليون آخر. صرخ لونغ إيري وهو غاضب " أيها الصبي ! أراك مألوفا أين ذهبت ؟ " ابتسم لين شياو بصوت ضعيف " تسألني من أنا ؟ أنا الجحيم " هذا المظهر المتغطرس صدم عدد لا يحصى من الناس.
سأل لين شياو فجأة وهو ينظر إلى الفتاة ومعه قنينة من النبيذ, أين لين رو ؟
صدمت الفتاة بسؤاله ثم نظرت إليه من الأعلى إلى الأسفل وجدت أنه يرتدي ثوبًا عاديًا ولا يرتدي ساعة باهظة الثمن, فقالت الفتاة :
- لم تدخل السيد لين , لا بد لك من الانتظار, سأل لين شياو بصوت خافت متى ستدخل ؟
هزت الفتاة رأسها, أسفة لا اعرف وكانت على وشك المغادرة, فقام لين شياو بإخراج رزمة من النقود من جيبه وألقى بها في صينية تقديم الفتاة وسألها مرة أخرى: متى ستدخل ؟؟
اندهشت الفتاة عندما رأت رزمة النقود وقالت في نفسها.. يا إلاهي !!! ترى من هذا الشاب ؟
حتى هؤلاء الأغنياء يمكنهم إعطاء بقشيش ألف فأكثر !! قالت الفتاة :
- ستعود لين من الشركة في غضون ساعة تقريبا.
في هذه اللحظة صعد رجل عجوز يرتدي الزي الصيني على المسرح, تنحنح وقال مخاطباً مدعوين الحفل في حبور:
- شكرًا لكم جميعًا على الحضور بعدما أخذتم من وقتكم الثمين للمشاركة في حفل الذكرى الستين لمجموعة لين ومن أجل شكركم اعتزمت السيدة لين على بيع ( يي مينغ جو ) في المزاد العلني وسيتم التطوع بثلاثين بالمئة منها للإعمال الخيرية.
عندما سمع لين شياو هذا أصبح وجهه أكثر كآبة, لين رو هذه فظة حقا ... لم يكن هناك سوى لؤلؤة ليل واحدة في أسرة لين بأكملها والتي كانت تمتلكها والدة لين شياو وكانت هذه اللؤلؤة الشي الوحيد الذي تركته والدته له ... لين رو هذه محطمة للقلوب حقاً. عندما كان وجه لين شياو يشع غضبًا وحقد ظهرت شخصية جميلة من خلفه فجأة هتفت قائلة في خفة:
- صديقي , لقد كنت أراقبك لفتره طويلة, اللقطة كانت سخية للغاية, أشارت إليه, إنه ابن تلك العائلة .
"يو شي فتاة جميلة للغاية وهي في الثالثة والعشرين من عمرها ويبدو أنها تعجب الجميع "
استدار لين شياو ورأى أن هذه الفتاة هي يو شو " لين شياو ؟ أنت ... لماذا عدت فجأة ؟ ! تفاجأت يو شو عندما رأت وجهه, أتيت إلى هنا دون أن تصاب بأذى !!"
أجاب لين شايو بابتسامة ناعمة " يو شو, لم نر بعضنا البعض منذ سنوات أتذكر آخر مرة رفعت فيها دعوه قضائية قبل خمس سنوات.
أرادت يو شو أن تقول أنها ذهبت إلى جلسة الاستماع ولكن شعرت بأنها في غير مكانها ولذلك صمتت, ولكنها كانت تتساءل كيف هرب من قبضة لين رو ؟! لماذا أتى إلى هنا ؟! هل عاد ليموت ؟! أم أنه لم يكن قادر على البقاء في الخارج وعاد ليتوسل إلى لين رو ويطلب منها الرحمة !! بعد كل شيء هي تدرك ما كان عليه لين شياو قبل خمس سنوات، لقد كان فتى عديم الفائدة باستثناء كونه وسيما بعض الشيء, نعم .. لا زلت لم تتغير، لا زلت وسيمًا.
ابتسم لين شياو ابتسامة دافئة وقال " ليس من السهل حقا أن أثني عليك "
ابتسمت يو شو واحمر وجهها من الخجل وقالت بسرعة " يا أصدقائي لم نرى بعضنا البعض من سنوات فلنسترجع ذكريات الماضي.
سحبت يو شو لين شياو وساروا نحو مقعد قريب عندما جاء إلى الطاولة المستديرة في الصف الأمامي, ألقى لين شياو نظرة سريعة في المكان ووجد أن الأشخاص الجالسين هم أصدقائه منذ خمس سنوات.
" هل هذا لين شياو ؟! ألست ميتًا ؟! هل الجثة خدعة ؟!!
فجأة وقف رجل قوي وقال بابتسامة مرحة: " الشخص الذي يتحدث بشكل سيء كان أحد أصدقاء لين شياو منذ خمس سنوات " ليو يي هو الابن الوحيد لعائلة ليو"
ابتعد عن لين شياو بسبب شياو ويير لأن ليو يي كان يعشق شياو وير وقد كانت أكبر هواياته هي تشويه سمعة لين شايو أمام شياو وير, وبالطبع لم تصدق شياو وير ذلك أبدًا.
شعر الطلاب بقليل من الخجل عند رؤية ليو يي يتحدث عن أصدقائه القدامى بطريقة غير لبقة وكانوا خائفين من أساليب ليو يي ولذلك تظاهروا جميعًا بالصمم والبكم .
" مرحبا مرحبا , قابل أصدقائك القدامى " قالت يو شو وهي غير سعيدة : لماذا تشعل النيران ؟؟ وفقا لمزاج لين شياو سابقًا أنه من المحتمل أن يتعارك مع ليو يي ولكن وجدت يو شو أن عيون لين شياو كانت هادئة ومرعبة في هذه اللحظة !! هذا غير طبيعي أبدًا !! من يكون صديق لهذا الرجل , يقتل والده , ويفر بالمال ثم يهرب لمدة خمس سنين أعتقد أنه سيعود ومعه أموال كثيرة ويركض عائدا إلى لين رو ليتوسل إليها ويطلب منها الرحمة " ابتسم ليو لي ابتسامة ساخرة . ردت يو شو بإحراج, لين شياو لا تغضب أنت تعلم ليو يي مدين بفمه فقط . هيهي يو شو هل تجرؤن على التحدث نيابة عنه ؟!! لا تنسي أن عائلتك أيضا اعتمدت على عائلة لونغ للوقوف بثبات ولقد نسيت كيف قام ذلك الطفل بتوبيخ الجيل الثامن عشر من عائلة لونغ في المحكمة قبل خمس سنوات أم أنت خائفة من أن تفلس عائلة لونغ, سخر ليو يي.
عندما سمعت ذلك , أصبحت يو شي التي أرادت أن تدافع عن لين شياو غبيه على الفور, شدت قبضتها بإحكام وفكرت بالأمر أنها إذا أساءت إلى عائلة لونغ فإن عائلتها ستعاني أيضا فقامت بكظم غيظها. مشى لين شياو بهدوء نحو المائدة المستديرة ورفع يده وصرخ قائلًا يبدو أن هذا الشخص ملئ بالطاقة السلبية والمزعجة وقام بصفعه على جبنيه. بنقرة من إصبعه انحنى رأس ليو يي إلى الوراء, طار وسقط على الأرض بقوة ! ظهرت علامة دم حمراء على جبينه, جلست بجانب لين شياو ناظرة إلى ليو يي الساقط على الأرض, قال بهدوء " أنا أكره نباح الكلاب في حياتي إذا كنت تجرؤ على النباح فخذ كلبك.
تحرك الحراس الثمانية خلفه على الفور نحو لين شياو، نظر حارس شخصي في لين شياو وصرخ بجدية " أنت أيها الصبي استرد العرض الخاص بك على الفور ! " رفع لونغ إيري يده ببطء " مئتي مليون " نظر الجميع إلى لين شياو وهو محاطا بثمانية حراس، ربما لن يجرؤ هذا الرجل على المزايدة بعد الآن وإلا فسيتم قتله. ومع ذلك تطور الأمر وفاجئ لين شياو الجميع " ثلاثمئة مليون " كان لونغ إيري على وشك رفع العلامة ...... قال لين شياو بهدوء " أربعمائة مليون " في هذا الوقت كان الجميع مذهولًا كيف يمكن أن يكون هذا المبلغ الضخم هو مجرد رقم في عيون لين شياو ! العلامة التي كان ينوي رفعها لونغ إيري سقطت على الفور لأن أقصى ما لديه ثلاثمئة مليون لم يستطع زيادتها مليون آخر. صرخ لونغ إيري وهو غاضب " أيها الصبي ! أراك مألوفا أين ذهبت ؟ " ابتسم لين شياو بصوت ضعيف " تسألني من أنا ؟ أنا الجحيم " هذا المظهر المتغطرس صدم عدد لا يحصى من الناس.