مدينة وير قود الفصل الواحد والعشرون، لين تشياو أر

بالنظر إلى التحية الدافئة "ليو سي مان" عاد "لين شياو" بوجه مبتسم ثم دخل إلى القصر مع "شو خاو" .
غرفة المعيشة كبيرة جداً النوافذ من اليمين واليسار شفافة وتصميم الغرفة هو من تصميم "فنغ شواي" "لين شياو" سعيدٌ جدا وراضٍ عن عمل "شو خاو" .
أشعل "لين شياو" السيجارة وهو جالساٌ على الأريكة المصنوعة من الجلد سألَ "شو خاو" قائلاً :
_ ما قلتهُ الآن فاجأني حقاً .
إبتسم "شو خاو" قائلاً :
_ "لين شياو" … لا تضحك علي .. في الواقع …. إبنتي تحبها كثيراً لذلك أنا أيضاً أحببتها .
ضحك "لين شياو" ونادراً ما يضحك قائلاً :
_ أنا مندهش جداً، القائد الأول لجيش منجل الموت الموقر والجنرال ذو الخمس نجوم والأفضل على الإطلاق إذا عرف الآخرون ذلك كيف ستكون ردة فعلهم تجاه هذا الأمر هاهاها .
أجاب "شو خاو" قائلاً :
_ "لين شياو" … لا تريد قول ذلك للآخرين صحيح ؟ بعد معرفتهم بذلك لن يكون لدي وجه لمقابلتهم .
رنَ هاتف "شو خاو" فجأة ثم قامَ بتشغيل السماعة بسرعة :
_ جنرال "شو" لدي معلومات مهمة أريدُ إبلاغكَ بها .
أجاب "شو خاو" قائلاً :
_ قل شيئاً واضحاً .
قامَ "لين شياو" بإطفاء السيجارة التي كانت في يده قائلاً :
_ هل وجد مكان والدتي ؟
أجاب قائلاً :
_ السيدة الشابة وجدها .
فجأة عندما سمع "لين شياو" هذه الكلمات إرتجفت يده .
سأل "شو خاو" قائلاً :
_ ماذا تعني بالسيده الشابة ؟ فقط "زي تساي" يملك هذا اللقب وهذا يعني أن أيضاً أن اللورد الصغير هو إبنته !
هذه الكلمات تسببت في إرتعاش "لين شياو" قائلاً :
_ أين ؟ …
أجابه متفاجئاً وألقى التحية على عجل قائلاً :
_ لا أجب على سؤالي ! بسرعة!
أجابه قائلاً :
_ السيده الشابة موجودة الآن في مأوى الأطفال في مدينة "يان جينغ"
سأل "لين شياو" على عجل قائلاً :
_ لماذا هي في ملجأ الأطفال ؟
أجابهُ قائلاً :
_ الجواسيس غيرو أكفاء لم يعثرو على أخبار عن السيدة "شواي" تم العثور على السيدة الشابة فقط وتم إرسال المعلومات للتحقق.
غَرِقَ وجهُ "لين شياو" قليلاً، بناء على فهمهِ "لوي أر" من المستحيل أن تضعَ إبنتها التي من لحمها ودمها في ملجأ الأطفال هل يمكن أن يكون حدثَ شي !!
عندما أغلقَ "شو خاو" هاتفهُ و رأى رسالة بريد إلكتروني وعندما فتحها غَرِقَ وجهه "شو خاو" قائلاً :
"لين شياو" بعد أن تركت السيدة " شواي" عائلة "شياو" ما زالت "لين رو" ترفض التخلي عنها لأنها من الورثة التي لا تزال تتملك الحق القانوني لمجموعة "لين" لذلك إتخذت إجراء بشأن السيدة "شواي" ومع ذلك هربت السيدة "شواي" من عائلة "شياو" ولكن السيدة "شواي" كانت قلقة من تورط أطفالها في مأزق لذلك بعد ولادة السيدة الشابة قامت بعرضها للتبني إلى أشخاص آخرين .
على الرغم من أن السيدة "شواي" منحت مبلغاً كبيراً من النفقة للزوجين بالتبني إلا أنهما لم يفيا بوعدهما وبعد أن أصبحت السيدة الشابة في الثانية من عمرها أخذا النقود وفقدو السيدة الشابة ، ولحسن الحظ وجدهُ أحدهم وأرسلَ السيدة الشابة إلى ملجأ الأطفال وإلا كانت ستقضي السيدة الشابة في اخارج كثيراً.
قبلَ أن ينتهي "شو خاو" من كلامه ضغطَ "لين شياو" بيده على الكأس وقام بكسره .
قال "شو خاو" أيضاً :
_ هؤلاء الحمقاء ….
السيدة الشابة هي إبنة "لين شواي" وهي بالطبع الشيء الذي يحتاجون إلى حراسته والآن السيدة الشابة كادت أن تموت فكيف لا يغضب !
ألقى "لين شياو" سترتهُ الواقية وسار نحو الباب بسرعة قائلاً :
_ إستعد الآن سنذهب إلى ملجأ الأطفال .
تبعَ "شو خاو" "لين شياو" على عجل عندما رأى عينيه كانت مرعبة للغاية فهو لم يرى هذه العيون المستبدة منذ عدة سنوات ..
في ملجأ "يان جينغ" للأطفال ….
الملجأ ليس دار للأيتام وليس كامل المعدات والموظفين والتعليم مثل دار الأيتام، الملجأ عبارة عن تمويل جماعي تم بناؤه من قِبل الأشخاص المهتمين ويستوعب هذا الملجأ الأطفال المعوقين والمرضى والمهجروين بشكل عام.
في الأساس يعاني الأطفال هنا من بعض العيوب الخلقية بشكل أو بآخر كان من الصعب على "لين شياو" أن يعتقد أنه تم التخلي عن إبنته هنا !
تم إلقاؤها هنا وهي في سن الثانية من عمرها وهي في هذا المكان منذ عامين بدون رعاية والديها ستكون ضعيفة وعاجزة عن مواجهة كل شيء وهذا المكان غير مألوف بالنسبة لها ستكون خائفة جداً بالتفكير في هذا الأمر أصبحَ وجهُ "لين شياو" غامقاً جدا ولا يمكن تهدئة الغضب الذي في قلبه في نهاية الأمر هذه إبنته !
زادَ "شو خاو السرعة وكان يقود بسرعة طوال الطريق على الرغم من ذلك فقد إستغرقَ الوصول ساعتين تقريباً .
قال "شو خاو" :
_ "لين شياو" ها هو الملجأ .
هذا بالفعل في ضواحي "يان جينغ" هذا الملجأ ليس كبيرا جداً فقد تبلغ مساحته حوالي أربعمائة متر مربع والمنزل عبارة عن مبنى عادي من طابقين مع فناء على الرغم من أنه يبدو بسيطاً جداً إلا أنه نظيف جداً .
قبل أن يدخل "لين شياو" سَمِعَ صوتَ الأطفال في الفناء، نزلَ "شو خاو" من السيارة وبدأ بإجراءات التبني تدخل "لين شياو" أيضاً ببطء وفي لمحة بصر كان ما يقربُ من عشرين طفلاً تتراوح أعمارهم بين الرابعة الخامسة أعوام يلعبون في الفناء .
ملابس هؤلاء الأطفال بسيطة وقديمة جداً ويجب أن يتم التبرع لهم جميعاً بملابس المجتمع .
أثناء المشي في الفناء شَعَرَ "لين شياو" أيضاً بالتوتر وعدم الإرتياح في تلك اللحظة في سن الرابعة كان بالفعل السن المناسب للتذكر .
هل ستتعرف إبنتي علي ؟ بعد كل شي إني غريب أمام إبنتي .
هل ستكرهُ نفسها ؟
هذا هو ما لا أعرفه ….
عندما دخل "لين شياو" إلى الفناء نظر حوله وبحثَ عن إبنته، فجأة في زاوية الفناء لفتت فتاة هادئة المظهر إنتباه "لين شياو" .
كانت فتاة تبلغ من العمر أربع سنوات ترتدي قميصاً أبيض لا يتناسب بشكل كبير مع جسدها الصغير كانت تمسح الأرض تقريباً ترتدي ذيل الحصان وألوان حذائها كان مختلفاً أيضاً .
جلست في زاوية الفناء بوجهٍ متسخ مثل الدمية وتنظر إلى دودة خضراء صغيرة على العشب وكانت مفتونةً بها كانت الفتاة تمسك خدها بيدها الصغيرة وتراقب الحشرة الصغيرة وهي تأكل العشب وهمست بصوت منخفض قائلة :
_ أيتها الحشرة الصغيرة لماذا أنتِ وحدك هنا ؟ أليس لديكِ والدين ؟ لا بأس فأنا ايضاً ليس لدي والدين، نحن الإثنان متشابهان كثيراً لماذا لا نصبح أصدقاء ؟
إسمي هو " لين تشياو أر" ما هو إسمك ؟
بهذه النظرة فقط عَرِفَ "لين شياو" أن هذه الفتاة هي إبنته على الرغم من أنها لا تزال صغيرة إلا أنها تشبه "وي أر" كثيراً .
سار "شو خاو" في هذه اللحظة وتبعته إمراة ترتدي ملابس عادية قائلاً :
_ "لين شياو" هذه السيدة هي مديرة هذا الملجأ .
بعد أن مشيت ببطء سألت المرأة قائلة :
_ هل تريد أن تأخذ "تشياو أر" ؟
قال " لين شياو" :
_ هل ما زال يطلق عليها إسم "تشياو أر" ؟
أجابت السيدة قائلة :
_ نعم بعد أن تقوم بالإجراءات التي سوف أخبرهك بها سوف تأخذها .
بالنظر إلى التحية الدافئة "ليو سي مان" عاد "لين شياو" بوجه مبتسم ثم دخل إلى القصر مع "شو خاو" .
غرفة المعيشة كبيرة جداً النوافذ من اليمين واليسار شفافة وتصميم الغرفة هو من تصميم "فنغ شواي" "لين شياو" سعيدٌ جدا وراضٍ عن عمل "شو خاو" .
أشعل "لين شياو" السيجارة وهو جالساٌ على الأريكة المصنوعة من الجلد سألَ "شو خاو" قائلاً :
_ ما قلتهُ الآن فاجأني حقاً .
إبتسم "شو خاو" قائلاً :
_ "لين شياو" … لا تضحك علي .. في الواقع …. إبنتي تحبها كثيراً لذلك أنا أيضاً أحببتها .
ضحك "لين شياو" ونادراً ما يضحك قائلاً :
_ أنا مندهش جداً، القائد الأول لجيش منجل الموت الموقر والجنرال ذو الخمس نجوم والأفضل على الإطلاق إذا عرف الآخرون ذلك كيف ستكون ردة فعلهم تجاه هذا الأمر هاهاها .
أجاب "شو خاو" قائلاً :
_ "لين شياو" … لا تريد قول ذلك للآخرين صحيح ؟ بعد معرفتهم بذلك لن يكون لدي وجه لمقابلتهم .
رنَ هاتف "شو خاو" فجأة ثم قامَ بتشغيل السماعة بسرعة :
_ جنرال "شو" لدي معلومات مهمة أريدُ إبلاغكَ بها .
أجاب "شو خاو" قائلاً :
_ قل شيئاً واضحاً .
قامَ "لين شياو" بإطفاء السيجارة التي كانت في يده قائلاً :
_ هل وجد مكان والدتي ؟
أجاب قائلاً :
_ السيدة الشابة وجدها .
فجأة عندما سمع "لين شياو" هذه الكلمات إرتجفت يده .
سأل "شو خاو" قائلاً :
_ ماذا تعني بالسيده الشابة ؟ فقط "زي تساي" يملك هذا اللقب وهذا يعني أن أيضاً أن اللورد الصغير هو إبنته !
هذه الكلمات تسببت في إرتعاش "لين شياو" قائلاً :
_ أين ؟ …
أجابه متفاجئاً وألقى التحية على عجل قائلاً :
_ لا أجب على سؤالي ! بسرعة!
أجابه قائلاً :
_ السيده الشابة موجودة الآن في مأوى الأطفال في مدينة "يان جينغ"
سأل "لين شياو" على عجل قائلاً :
_ لماذا هي في ملجأ الأطفال ؟
أجابهُ قائلاً :
_ الجواسيس غيرو أكفاء لم يعثرو على أخبار عن السيدة "شواي" تم العثور على السيدة الشابة فقط وتم إرسال المعلومات للتحقق.
غَرِقَ وجهُ "لين شياو" قليلاً، بناء على فهمهِ "لوي أر" من المستحيل أن تضعَ إبنتها التي من لحمها ودمها في ملجأ الأطفال هل يمكن أن يكون حدثَ شي !!
عندما أغلقَ "شو خاو" هاتفهُ و رأى رسالة بريد إلكتروني وعندما فتحها غَرِقَ وجهه "شو خاو" قائلاً :
"لين شياو" بعد أن تركت السيدة " شواي" عائلة "شياو" ما زالت "لين رو" ترفض التخلي عنها لأنها من الورثة التي لا تزال تتملك الحق القانوني لمجموعة "لين" لذلك إتخذت إجراء بشأن السيدة "شواي" ومع ذلك هربت السيدة "شواي" من عائلة "شياو" ولكن السيدة "شواي" كانت قلقة من تورط أطفالها في مأزق لذلك بعد ولادة السيدة الشابة قامت بعرضها للتبني إلى أشخاص آخرين .
على الرغم من أن السيدة "شواي" منحت مبلغاً كبيراً من النفقة للزوجين بالتبني إلا أنهما لم يفيا بوعدهما وبعد أن أصبحت السيدة الشابة في الثانية من عمرها أخذا النقود وفقدو السيدة الشابة ، ولحسن الحظ وجدهُ أحدهم وأرسلَ السيدة الشابة إلى ملجأ الأطفال وإلا كانت ستقضي السيدة الشابة في اخارج كثيراً.
قبلَ أن ينتهي "شو خاو" من كلامه ضغطَ "لين شياو" بيده على الكأس وقام بكسره .
قال "شو خاو" أيضاً :
_ هؤلاء الحمقاء ….
السيدة الشابة هي إبنة "لين شواي" وهي بالطبع الشيء الذي يحتاجون إلى حراسته والآن السيدة الشابة كادت أن تموت فكيف لا يغضب !
ألقى "لين شياو" سترتهُ الواقية وسار نحو الباب بسرعة قائلاً :
_ إستعد الآن سنذهب إلى ملجأ الأطفال .
تبعَ "شو خاو" "لين شياو" على عجل عندما رأى عينيه كانت مرعبة للغاية فهو لم يرى هذه العيون المستبدة منذ عدة سنوات ..
في ملجأ "يان جينغ" للأطفال ….
الملجأ ليس دار للأيتام وليس كامل المعدات والموظفين والتعليم مثل دار الأيتام، الملجأ عبارة عن تمويل جماعي تم بناؤه من قِبل الأشخاص المهتمين ويستوعب هذا الملجأ الأطفال المعوقين والمرضى والمهجروين بشكل عام.
في الأساس يعاني الأطفال هنا من بعض العيوب الخلقية بشكل أو بآخر كان من الصعب على "لين شياو" أن يعتقد أنه تم التخلي عن إبنته هنا !
تم إلقاؤها هنا وهي في سن الثانية من عمرها وهي في هذا المكان منذ عامين بدون رعاية والديها ستكون ضعيفة وعاجزة عن مواجهة كل شيء وهذا المكان غير مألوف بالنسبة لها ستكون خائفة جداً بالتفكير في هذا الأمر أصبحَ وجهُ "لين شياو" غامقاً جدا ولا يمكن تهدئة الغضب الذي في قلبه في نهاية الأمر هذه إبنته !
زادَ "شو خاو السرعة وكان يقود بسرعة طوال الطريق على الرغم من ذلك فقد إستغرقَ الوصول ساعتين تقريباً .
قال "شو خاو" :
_ "لين شياو" ها هو الملجأ .
هذا بالفعل في ضواحي "يان جينغ" هذا الملجأ ليس كبيرا جداً فقد تبلغ مساحته حوالي أربعمائة متر مربع والمنزل عبارة عن مبنى عادي من طابقين مع فناء على الرغم من أنه يبدو بسيطاً جداً إلا أنه نظيف جداً .
قبل أن يدخل "لين شياو" سَمِعَ صوتَ الأطفال في الفناء، نزلَ "شو خاو" من السيارة وبدأ بإجراءات التبني تدخل "لين شياو" أيضاً ببطء وفي لمحة بصر كان ما يقربُ من عشرين طفلاً تتراوح أعمارهم بين الرابعة الخامسة أعوام يلعبون في الفناء .
ملابس هؤلاء الأطفال بسيطة وقديمة جداً ويجب أن يتم التبرع لهم جميعاً بملابس المجتمع .
أثناء المشي في الفناء شَعَرَ "لين شياو" أيضاً بالتوتر وعدم الإرتياح في تلك اللحظة في سن الرابعة كان بالفعل السن المناسب للتذكر .
هل ستتعرف إبنتي علي ؟ بعد كل شي إني غريب أمام إبنتي .
هل ستكرهُ نفسها ؟
هذا هو ما لا أعرفه ….
عندما دخل "لين شياو" إلى الفناء نظر حوله وبحثَ عن إبنته، فجأة في زاوية الفناء لفتت فتاة هادئة المظهر إنتباه "لين شياو" .
كانت فتاة تبلغ من العمر أربع سنوات ترتدي قميصاً أبيض لا يتناسب بشكل كبير مع جسدها الصغير كانت تمسح الأرض تقريباً ترتدي ذيل الحصان وألوان حذائها كان مختلفاً أيضاً .
جلست في زاوية الفناء بوجهٍ متسخ مثل الدمية وتنظر إلى دودة خضراء صغيرة على العشب وكانت مفتونةً بها كانت الفتاة تمسك خدها بيدها الصغيرة وتراقب الحشرة الصغيرة وهي تأكل العشب وهمست بصوت منخفض قائلة :
_ أيتها الحشرة الصغيرة لماذا أنتِ وحدك هنا ؟ أليس لديكِ والدين ؟ لا بأس فأنا ايضاً ليس لدي والدين، نحن الإثنان متشابهان كثيراً لماذا لا نصبح أصدقاء ؟
إسمي هو " لين تشياو أر" ما هو إسمك ؟
بهذه النظرة فقط عَرِفَ "لين شياو" أن هذه الفتاة هي إبنته على الرغم من أنها لا تزال صغيرة إلا أنها تشبه "وي أر" كثيراً .
سار "شو خاو" في هذه اللحظة وتبعته إمراة ترتدي ملابس عادية قائلاً :
_ "لين شياو" هذه السيدة هي مديرة هذا الملجأ .
بعد أن مشيت ببطء سألت المرأة قائلة :
_ هل تريد أن تأخذ "تشياو أر" ؟
قال " لين شياو" :
_ هل ما زال يطلق عليها إسم "تشياو أر" ؟
أجابت السيدة قائلة :
_ نعم بعد أن تقوم بالإجراءات التي سوف أخبرهك بها سوف تأخذها .
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي