الفصل العاشر

الفصل العاشر
= جيلان دعيني أتنفسك
بقلم قرنفلة النيل : حنان محمود
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
=رجب أظلمت عيناه وبدتـا أكثر قاتمـة وهو ينظر إليه بشر، وقبض على ذراعــه بقسوة ، وبدون تردد كان يقبض على يده ولفـها خلف ظهره، بطريقة قتاليـة وبـ أقل من ثانيـة أستمع لصوت كسر أو طرقعـة جعلتــه يصرخ من الألم، وقع منصور على الأرض يصرخ من الألم. ورمقاه رجب وفؤاد بنظرات متشفيـة
= هدج رجب بغضب قائلا : أنتقامك الأعمى أنساك من يكون رجب يا ريس منصور ، نصحية مني لا تستهين بخصمك مهما كانت قوتك.
= وبعد يوم طويل ملئ بالأحداث ذهب كلاً إلى بيته بقيت الفتايات وحدهن وكان في الخارج حارسين أمام الـبيت .
= چيلان لم يغمض لها جفن طوال الليل وهي لا تصدق نفسها أن سليم يخاف عليها ويتألم من أجلها بل وطبع قبلة عىلى جبينها وأوصاها على نفسها ،وعلى هذا الحال قضت ليلتها تتذكر كلماته ،وقبلته وهي تبتسم ، إلى أن خجلت من نفسها ،ووضعت الغطاء على رأسها وغطت في سبات عميق/
= وفي الصباح أستيقظت ليلى أولاً ثم لحقت بها حليمة
= حليمة : صباح الخير يا ليلي ، ماذا تفعلين ؟
= ليلى : صباح النور يا حليمة ، أصنع الفطائر التى تحبها چيلان
= حليمة : جيد ما صنعتي ، فالمسكينة بالكاد أكلت لقمتين ليلة أمس .
= ليلى : نعم أعرف ، وأضبفي على ذلك أنها لم تنم طوال الليل إلا منذ قليل ،
= لذلك دعينا نصنع الطعام فى هدوء فربما يأت سليم بيه في أي وقت، ومن الأفضل أن نكون مستعدون لضيافته جيداً .
= حليمة : نعم هو يستحق أكثر من هذا ، أتعرفين شيئاً يا ليلى ؟
= جيلان دعيني أتنفسك
= بقلم قرنفلة النيل : حنان محمود

= أنني أعمل منذ سنوات في مزرعته ، وأعرف الكثير عنه جيداً ، عن قرب شهامته ونبله مع من يعملون لديه ،
= أو المحيطون به ولكن الطريقة التى يعامل بها چيلان وخوفه وقلقه عليها ونظراته لها مختلفة عما ينظر لنا بها مثلاً ،
=لذلك ومع خبرتي البسيطة في الحياة أستطيع أن أجزم أن سليم بيه معجب ب چيلان .
ليلى فرغ فاها مشدوة وأتسع بؤبؤ عينيها وأردفت : ومن ذا الذي لا يعجب بأختي وهى أجمل فتاة في المزرعة !
= ولكن يا ثرثارة هيا لكى ننجز عملنا حتى لا يأت الرجل ونحن نثرثر هنا.. .
= حليمة : معك حق يا عزيزتي ، وأنا سأضع الشاى على نار هادئة
= حتى أنتهي من أعداد الحلوى التى أشتهر بها ، ولكن سأذهب لأري من يطرق الباب أولاً ؟
= حسن : صباح الخير يا حليمة ، كيف أصبحتم اليوم !
= حليمة : بخير الحمدلله ، ولكن أخفض صوتك چيلان مازالت نائمة ،
= ونحن نجهز الطعام في المطبخ وقد صنعت شاي طازج
= تعالي معي لأعطيك كوب شاي ساخن ، وذهبا إلى المطبخ ،
= حسن : صباح الخير يا ليلى ، كيف حالك اليوم ؟
= ليلي بسعادة غامرة : الحمدلله بخير ، وأنت كيف حالك ؟
= حسن : الحمدلله بخير طالما أراكم بخير .
= ليلي : لا ، أنت لست بخير أشعر بذلك ، حتى أنه يبدوا عليك الأرهاق ، وأنك لم تنم جيداً ، صحيح ؟
= حسن : نعم لم أنم منذ الأمس ، فلقد قضيت ليلتي على الأريكة في الخارج ، فلم يكن وضعكم جيد ، وقلبي لم يطاوعني لأتركك وأنت في هذه الحالة .
= ليلي : بدمعة شقت وجنتيها شاهدة على فرحة لم تعتاد عليها في حياتها القاسية التي عانت من أشقائها الذين لا يعرفون الرحمة ، : أتعرف أنك أجمل شيئ حدث لي هنا في سكاريا ، فابتسم لها حسن وقام بضمها إليه قائلا: وأنت أجمل شيئ حدث لي في حياتي كلها .
= ليلى : من الجيد أنك هنا معنا . وأخذ الجميع يصنع ما يجيد من الطعام حتى يلتهوا عن قسوة الحياة ، حتي سمعوا صوت سليم في الخارج وهو يتكلم مع رجاله ،
= فخرج إليه على الفور حسن ليستقبله ، فحيا الجميع ثم سألهم على چيلان فأخبرته ليلى أنها مازالت نائمة ،
فستأذنها في الأطمئنان عليها بدون أن يصدر صوت حتى لا يزعجها وهي نائمة ،
= ليلى : بالطبع يا سليم بيه ، تفضل معي ،
= جيلان دعيني أتنفسك
= بقلم قرنفلة النيل : حنان محمود

= ولج إلى الغرفة وتركته ليلى هناك ، وقف ينظر إلى چيلان وهي نائمة وأخذ يقترب ببطء حتى وثب أمام سريرها وأقترب أكثر منها وهو يحدق بالنظر فيها وهمس من أنت ..!؟ وأقترب أكثر حتى دنى أمامها وهو يحدق بالنظر فيها وردد من أنت حتى تفعلي بي ما فعلت عبثت ولهوت بكل ما حرمته على أحد قلبك ..!؟
كان يحدث نفسه بإستغراب منذ متي وهو لم يتقرب من أي أنثي بتلك الطريقه ،
هيا أستيقظي من سباتك ولا تحرميني النظر في زيتونيتك يا جيلاني..
ألم يَحن وقتُ استيقاظك بَعد يا جيلاني؟
فَعصافير شُرفتي أرهقها الصَمت.....
وتَودُ أن تَسمع صَوتك ؛...
لتزقزق مُعلنَةً للعالمِ.......
( أن الصُبح قَد تَنفس )
#جيلان دعيني أتنفسك
بقلم : حنان محمود
= حتى تسحبيني وتجذبيني إليك.... ! حتى ولم أرك فطيفك وكلماتك دائما عالقة في ذهني ،
شخصيتك القوية ودفاعك عن أصدقائك ووفائك وأخلاصك لهم وحبك للأرض هو ما جعلني أحترمك وأقدرك ،
= نادرون من هم أمثالك ، ولكن هل كل هذا يعطني المبرر لأنجذابي الشديد نحوك لأخصك لي وحدي !؟
أجيبيني ما الذى يحدث معي حتى أفقد صوابي هكذا من شدة قلقي عليك ، وأحنى قامته الجذابه وأستنشق رائحتها الذكية وهي نائمة وراح يداعب أمواج شعرها الفحمي وهو سارح بخياله ، وضع أطراف أصابعه على وجنتها يستشعر نعومتها وهى نائمة بـ كل براءة..شفتيها مُنفرجتين بـ شكا طفولي وعيناه التي تلتهم ملامحها وكأنها قطعة حلوى لذيذة وشهية لنفسه التي تحثه على إيقاظها في إلى أن شعر بتململها فسحب يده وأبتعد قليلاً
= قائلا : صباح الخير... هل أزعجتك ؟
= چيلان فتحت جفونها ببطئ وأنتفض جسدها وأختجلت مشاعرها ،
= وأخذت تفرك جفنيها لتتأكد أنها ليست في حلم ،
= نظرت إليه وهي تبكي ولم تستطع أن تكبح دموعها ،
= لم يدري سليم بنفسه إلا وهو يأخذها بين أحضانه بشده ،
بحركه صُدمت كلاهم أستطاعت أن تسمع دقاته المتهدره كما أستطاعت هي فسحبت نفسها بسرعة ،
وهى تدرك أنها من دون حجابها وهذا القابع أمامها لا يحيد بصره عنها
= فلتقطت حاجبها ووضعته على رأسها ، وتوردت وجنتيها خجلا فما حدث لها ليس بهين وحزنها جعلها عادمه التفكير ،
= وكأن جرحها كلها أتفقت عليها أن تفتح من جديد لجعلها تتألم ....
= سليم : ألهذه الدرجة يا جيلاني تستحين مني ..؟؟
= هزت رأسها ببطئ ووجنتيها وأنفها يحملون تلك الحُمره القانيه التي جعلته يتأملها أكثر وأكثر... تناسي لماذا جاء الي هذه الغرفه بل تصنم عندما وجد هاله الجمال والرقه تلك. التي كلما نظر لها سرحته بطلتها الرقيقه الساحره التي عندما رأي دموعها شعر بنار تتأجج في قلبه وسكين يغرز بيه فيدميه....
چيلان : نعم أستحي منك يا سليم بيه

=كإنه لم يسمعها من الأساس فقط كان ينظر إليها والي خصلة متمرده ظهرت من خلف حجابها ، الذي أترتدته بيدين مرتعشيتن ، بنعومه وحريه ود ان يقترب ويرفعهم بأنامله ويشتم عبيرهم بقوه
چيلان
= سليم : أتستحين مني لهذه الدرجة التي تمنعك من قول الحقيقة بأنني هنا من أجلك أنت ، وهذا الأمر يحريني حقاً ، ولذلك أريد أن أعرف عنك المزيد بل أريد أن أعرف كل شيئ عن حياتك ؟
= جيلان دعيني أتنفسك
= بقلم قرنفلة النيل : حنان محمود
  
= وتشتاق الروح سراً ويخشى الصمت بوحا
= رفعت وجهها نحوه وقد حامت عيناها فيما حولها بإرتباك جلي وهمهمت بشيئ غير مفهوم
فتقدم منها سليم وجلس أمامها وكوب وجهها بيديه بحنان ورفع آياه ونظر في عينيها وكأنها تخبره بما لم يستطع لسانها قوله
= هل أحبته لا بل عشقته ..
= ولما لا وهو في فترة قصيرة غمرها بيفضان من المشاعر .. جعلتها تنسى آلامها وكل ما مر بها من مآسي...
جعلها تنسى كل شيئ قبله أو بعده إلا هو..
= مشاعر حديثه العهد .. عليها ..وعلى قلبها الصغير ... بجابنه ..
= شعرت بالأمان ..المفقود في حياتها قبله...
= والسند ..الحقيقي چيلان,, التي لم تعلاف طعم الراحة ولا العون يوماً
= سليم وجودة جعلها تعلاف معنى كلمة سند ..
= الآن حلت المعادلة فإذا وجد الأما ن وجد الحب ... أليس السند هما معاً ؟؟
السند هو أن تجد من يخاف عليك ويخاف حزنك // السند أن تجد يدا حنونه طيبه تمسح على رأسك..
في أوقات شدتك ومرضك
=أشتعلت وجنتيها خجلا وصارت كالجمر : نعم ولكن أنا أقصد بقدومك إلينا جميع...
وهنا رن هاتفه فرد فأجاب قائلا :
= أمي ، كيف حالك ؟ هل يوجد شيئ هام لأني في أجتماع عمل ؛
أمه "فريدة هانم " : تمام يا أبني نحن بخير والحمدلله ، ولكن أردت أن أخبرك أننا هنا في المزرعة ، أنتهي من عملك وتعال مبكرا ،.
= سليم ظل محدق بقلق وحيرة في هاتفه للحظات فليس من عادة أمه القدوم إلى المزرعه بدون علمه مسبقا إلى المزرعة .
لاحظت چيلان الدهشة والتوتر الذي بدى واضحاً عليه : أتمنى أن لا يكون في المكالمة شيئ سيئ قد أزعجك !
= سليم بنظرة دافئة أنحنى ليمسك يديها وقبلهم وأردف : لا تنشغلي عليَّ يا جيلاني فكل شيئ سيكون بخير إن شاء الله وأحنى جزعه وطبع قبلة على حجابها لتفحها أنفاسه الهادرة تنظر بحطر محدق على الأبواب أين لها بالثبات وكيف ستتحمل كل هذا الكم من المشاعر التي يغدقها بها
سليم لم يكن حاله أفضل منها حاول لجم مشاعره بصعوبة :أستأذنك الآن وأراك غدا...وأنصرف كالملسوع.... ودقات قلبه تقرع كالطبول....
= ولم تنجح محولات ليلى وحليمة في أبقائه ليتناول الأفطار معهم وذهب على عجلة من أمره .
= وهااا هو من جديد يتركها تتحبط من جديد ألغازه وكلماته التي يقليها عليها من دون أدنى توضيع لها
وظلت تنظر للفراغ ببلاهة وتردد چيلاني أنا چيلانه ...
= سليم قبل أن يهمل بولج سيارته ،لاحظ قدوم رجل من عمال مزرعته نحو منزل چيلان، فتريس قليلا وأشار له بيده فتقدم الرجل نحوه وهويبتسم ويحني رأسه تحية وأحترما لسليم ،
العامل بسماجة أردف : سليم بيه من الجيد أنني رأيتك هنا ,,
= سليم يحك ذقنه وأظلمت عيناه وأردف : لغل الأمر خيرا إن شاء الله ..؟؟
العامل بابتسامة بلهاء : أحم لقد جئت للأطمئان على چيلان بعد ما حدث لها وحك طرف أنفه وأستسرل ولأطلب يدها من عمها آبراهيم
= جيلان دعيني أتنفسك
= بقلم قرنفلة النيل : حنان محمود

= ضحك سليم ضحكه جعلت شَعر جسده يقف من الرهبه ، بل شعر بجمود أطراف قدمه ،فلكمه.. لكمه واحده أفقدته إتزانه فتراجع عده خطوات للخلف ونزفت أنفه بغزاره علي آثرها.
محمد السائق حاول أن يتخل إلا أن سليم هدر به محذرا ألا يقحم نفسه فيما لا يحمد عقابه
محمد فهم ما ينتوي فعله ،فأثر الصمت فقد وصلت الرسالة
= سليم بعد أن أنتهى من الرجل وأشبعه ضرباُ أمر حارسه بأن يأخذه إلى المخزن ...
وولج إلى سيارته بعد أن مسح على رأسه وعدل هيئته وقال لمحمد من أين يأت هؤلاء الأغبياء كيف أباح لنفسه النظر إلى ما يخصني .

= أنتهت من صلاتها وقامت ثم طوت المصلاه ووضعتها علي الأريكه وجلست ثم أزالت دموعها التي أنهمرت أثناء صلاتها وهي تدعو لوالدتها الحبيبه التي شعرت بفراغ متسع في قلبها بعدما تركتها هى وليلى وحيد ة في تلك الحياه ولكن يشاء الله وأرسل إليها سليم كـ نجده وسند فـ الله وحده يعلم ما الذي كان سيحدث لها من دونه فكانت علي حافه الهاويه لولا تدخله في الوقت المناسب ، وهي ليس لها سوي الله فقط من ترجته وتوسلت إليه وقد لبي دعائها وندائها إليه فقالت بارتياح
الحمدلله والشكر يا عظيم يا رحيم على كرمك ونعمتك وسترك عليٍ

" ولست ألوم في محبتك حي من الجن أو حي من الناس "
#جيلان دعيني أتنفسك
بقلم : حنان محمود

= رجب فتح الباب ودفع الرجل إلى الداخل وهدج بغضب : لما تأخرت عليِ كل هذا ، فؤاد بأندفاع كفى يا أخي دع الرجل يدخل ليرى عمله
= الريس منصور بجذع : ولما يتركه ... ؟؟ وهو يتلذذ في رؤيتي أنزف أمامه.
رجب نظر له شرزا وأشار الرجل برأسه أن يقوم بمعاجلته ..وذهب إلى مشكورة التي أرعبها منظر الدم وأخرج بعض النقود من جاكيت الريس منصور وأعطاها آياهم وفتحت لها الباب وأنصرفت بهدوء مزيف لا يعبر عن حالتها .
= رجب مال على أذن منصور وقال : أقسم لك بشرفي چيلان ستكون لك وهى من ستطلب ستترجاك وتقبل يدك لتتزوجها وأنفرج ثغرة بأنبسامة خبيثة علاها صوت قهقهاتهم الشياطنية .

= فريال : هل حقا سليم وافق أن يتزوجني
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
نعم أغار
وغيرتى مرار
اكتمها
ومن ثَم
يبدا الهذيان
ضجيج النبض
وصرخات الإشتياق
أغار عليك من كل شئ
وأى شئ
حتي نسمات الهواء
فأنتَ كلَ الجمال
مبدع أنتَ فة رسم الحروف
فتلتف حولك كل الجميلات
أغار وليس من
غيرتي فرار

"سبحان الذي....جعلك تحتل عقلي وقلبي"

#جيلان دعيني أتنفسك
بقلم : حنان محمود
= شعر بنغزات في قلبه أشعتلها غيرته العمياء ،وظلت أنفاسه تتعالى بحدة ،و صوته الذي يعلو ويهبط بجنون ،
= وهو يتمتم كيف يجرؤ أن ينظر لها أحد غيري ،
أغمض عينه بقوة وهو يسحب الهواء إلي رئتيه للتنفس لكي يستشعر الهدوء بداخله ،
= و قلبه المشتعل بحديث ذلك الأحمق ..
= وقف أمام سيارته و فتح له السائق الباب ،
= ليمسك هو بـ الباب و يغلقه بحدة و يخلع ماسح الزجاج الموجود بالسيارة و يطرق به بغل علي زجاج السيارة بقوة و بحدة حتي تهشم الزجاج و سقط بأكمله و هو يكمل ما يفعله بغضب ،كأن هذا ما سيجعله يهدئ ليلقي مـا بيده و يتوجه الي سيارة أخري موجود بها الحرس ذاهباً الي القصر....
و حاول طوال الطريق أن يشغل باله بمجيئ أمه المفاجئ إلى المزرعة ، وظل يفكر إلى أن وصل إلى قصره وهناك فتحت له الباب فريال هانم ابنة أقرب وأعز صديقة لأمه ؛ أستقبلته بأبتسامة عريضة وعناق شديد لقد
= أشتقت إليك كثيراً يا سليم . سليم بيه : وأنا أيضاً أشتقت إليك يا عزيزتي ، أمي كيف حالك لقد أشتقت إليكي كثيراً .

تفاعلكم معي هو اللي بيشجعني أنه أكتب وأحب أعرف رأيكم في كتابتي وفي تسلسل الاحداث والشخصيات وتوقعاتكم يا قمرات وليس أيموشن

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
يتبع....
= جيلان دعيني أتنفسك
= بقلم قرنفلة النيل : حنان محمود
= عاشقة الأذان
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
في الحقيقة تعليقاتكم هيا مقياس النجاح اللي بيشجعني ويدعمني للاستمرار في الكتابة فلا تبخلوا علي بتعليقاتكم ورايكم
الرجاء التصويت بنجمة ورأيكم يهمني...
عمل متابعة فلوووووووووو بليززززززز
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي