الفصل الثامن والعشرون

بسم الله الرحمن الرحيم

الفصل الثامن والعشرون

اتت بريال الى الجده لتقول لها جدتي انك كريشنا قد قام بمعتبتي وقام وقال لي انه يريد عنوان المكان الذي يكون بصنع المصل الخاص بهذا الفيروس الجده حاجبها وهي تقول انا لا اعلم ماذا يفعل في باله لكنبيريا قالت اشعر انهم فعل امر ما وان كان صحيحا فهذا سيجعلني قلقه للغايه وهي تحاول ان لا تقول لها ماذا تشعر لا تقلق لي فتاتي عندما اعرف ساقول لك حتما.

ملابسها ومن ثم قامت بالخروج من المنزل اعتلت سياره اجره حتى تصل الى المكان المنشود الذي وصل اليه كريشنا وما ان وصلت حتى قالت لجلال الامر هل هناك سيد يضع كريشنا قد اتى الى هنا لتكون نعم ولكن من انت لتجيبه انني زوجته اريد في شيء هام هل الطبيب جوهان متواجد هنا اجابت بكل تاكيد نعم لذكر لهم انني طبيبه المتواجده في مشفى المدينه انا اراه يرحب لها ان تاتي الى المكان وما ان تقدمت حتى خرج كريشنا بصحبه جوهان يتفاجا بتواجد بليه ليكون ما الذي اتى بك الى هنا هل انت طبيبه بريه اليس كذلك لتجيبي بكره تاكيد نعم مرحبا ايها الطبيب جيهان كيف حالك انا زوجي كريشنا تفاجا ليكون يا له من كنز انت ذوقك حقا سيكون العالم من بعده بخير نزلت له بتساؤل ومن ثم قالت هل هذا حقيقيا اجاب لها كل تاكيد ليقول نعم هذا حقيقي والان علينا ان نذهب لكن جيهان قال الله انتظر قليلا فنريد ان نتاكد ان كل شيء على ما يرام اعتذر فيجب عليه الذهاب الان يذهب الى المنزل لياكل سريعا ارغب بان يخرج من منزلي الان جدتي كريستيانو واحده تانيه واحد ثاني هم اريد جميع ان يذهب من المنزل نزلت لتكون ماذا حدث كريشنا انا لا اعرف لقد قلقتني كثيرا ليكون لها سيذهب الى المنزل لكيجدني نزلت له بليه بتعجب لتقول لماذا ماذا فعلت معه وهو يعترف كل ما فعلته اما عند اريا فقد علم انه سياره لانه لم يقوموا بحكمهم بهذا الفيروس فعلم انهم يتصنع هذا الشيء جمع رجال وننسوا مقال عليكم ان تاتوني بي حيا او ميتا لا يقل احد الرجال كيف لنا ايها الطبيب قال لهم انا اعلم منزله وعليكم ان تاتوا انا كنت اراقبه ولكنني كنت اراهم مسالما في تلك الفلتر الاخيره لذلك لم افعل معه شيئا لكن الان قد تعدى حدوده التفت الى المنضجه ونظر لها لسلمى عينيه ان هناك امبول ما ناقصا من هذا المصل، بدي اكل بغضب عليكم ان تاتوا لي بي سريعا فانا لا احد يسخر مني ولا يفعل شيئا رغما عني اسرعه هيا ليستجيبوا لهم وينفذوا ما يريدونه وما ان ذهبوا حتى جلسوا وهو يقول عليك يا كريشنا وفي مكان اخر وبعدما تحدثت مع الجده وهي لا تفهم شيئا ليستجيبوا له سريعا ومن ثم ذهبوا من المنزل قال كريشنا ساذهب انا الى المنزل عليك انت ان تتوقفي في هنا في اي مكان لكن المنزل لكن بليه اعتراضات لتقول لهم لا اريد ان اذهب في اي مكان اريد ان اذهب معك قال لها ان اتوا الي فانا ساتعامل معهم ولكن اني اخاف عليك وعلى جنينك لكن اعتدت بقولها انا اطمئن وانا اعلم انك ستحميني من كل سوء يصيبني نظر لها بكل تحيله ومن ثم اكمل الطريق حتى المنزل تقدموا منه ليجده خالي وفعلوا كما قال لهم بالضبط الى المنزل لياكل ان تقومي بجلب كل الملابس التي تخصنا هنا لتفعل له هذا بالفعل كانت هي في غرفه الجده اما هو كان في غرفته ولكن لحظات وقد وجد شيء ما يتم دربه بقوه قد صرخت بريه اما كريش حتى قام في الصراع مع هؤلاء الرجال الذين اتوا بالفعل كما توقع به وهو يقول كريشنال اسرعي واخرجي من هذا المنزل وذهبي سريعا ان تعترض لكنه اجابه سريع وبغضب نفذي ما اقوله لكم لتستجيب لهم ولكن احدا ما قام باخذها من هذا المكان تهدد نظرات كريشنا ان ينهي على هؤلاء جميعا لكنهم حتى اخشى عليهم ارضا

اخذوا بريان الى مكان لا يعرفه احد ليقومون بتقييدها قدما ويدا واضعين لاصق على فمها ومن ثم اتى لها الطبيب وارين وهي كانت في غضب تكاد تريد التحدث لكنها لا تستطيع بسبب هذا اللاصق جلس امامها اريام وهو ينظر لها بقوه وما ان وجدته حتى صمتت تنظر لهم وتنتظر لكي تعلم ماذا هناك تحدث اريا بعمق وهو يقول هل تعلمي ماذا فعل بزوجك نزلت له بتراكم ليجيب لقد جعلني اخسر الكثير من الاموال ثلاث نقلاتها ومن ثم اكمل عاليه كنت اعد المصل الخاص لشفاء هذا الفيروس وما ان وجدتهم حتى قام زوجك العزيز كريشنا بسرقته حتى يكون وهو بالاستلاء على الاموال اليس كذلك حركت راسها بلام يقول اريا بصوت مرتفع لا يوجد احد خير على الاطلاق فجميعنا طمعون وكما يقول المثل البحر يحبون الزياده ونحن كالبحر نحب زيادته في المال ولا في شيء اخر زوجك ليس بالبريء عليك ان تفهمي هذا الشيء يا طبيبه بليه نزهه للاسفل وهي تحاول ليه لها ان لم ياتي زوجك في خلال الساعه من الان ساقوم بحقلقي بهذا الفيروس ومن بعدها لا استطيع ان تشفي منه ابدا لانه ينقل العدوى فستحمله لك ولزوجك ولطفلك ولعائلتك لم اجمعها حتى زملائك ولجميع البلاد فانت ستكون نكته الوباء ايتها الطبيبه التي تقومي بمعالجه المرضى القى عليها هذه الكلمات ومن ثم ذهب لتقوم وهي بالبكاء وهي نادره للاعلى تدعو الله ان يحمي زوجها وان يحمي طفلها من هذا المدعو اريا الهاظات وقد شعرت ان هناك شيء ما يص اصدر صوتا بجانبها شعرها زوجها ولكنها تفاجات في احد ما ياتي من الاعلى خابزا اليها نظرت له بقوه ومن ثم تصعد تزعل اللي تصدق ما يحدث امام قام هذا الشخص بنزع اللاصق من على فمها لتظل صامتها فقال لها ابنتي هل انت بخير براسها في صامتون وهي لا تستوعب ما يحدث ليكون لها حيه اسرعي فعلينا ان ننقذك الان حركت راسها بعد من فهم ما يقول ومن ثم قال لها افيقي ابنتي فعليك ان تاتي معي الان لا تتحرك مره اخرى فلا تصدق ما ترى وضع يده على راسها يقوم بوضع شيء ما على راسها مثل النور ينتقم من يديه الى راسها اما هي فكانت واقفه متصممه مكانها لا تستوعب ما يقولهم هذا الشخص الذي امامها، اسمع بان شخص ما قد اتى اليها ليكون بالذهاب سريعا ومن ثم فعل بحركه واحده تم ربطها من جديد دلف هذا الشخص وما ان وجدها كذلك حتى قال لها الساعه كم مرقت والان حان وقت حقق ايتها الزوجه الوفيه ليكون باخراج هذا الامبول ومن ثم وضعه في يديها لتتسع مقلتيها بخوف وهي تكتم انفاسها ومن ثم قامت بالغفوه فهذا الشيء من جعلها تخف هكذا اما هو فقد ضحكه من ثم ذهب تاركا اياه....
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي