الفصل الثلاثون والأخير
بسم الله الرحمن الرحيم
الفصل الثلاثون والاخير
قالت له وهي تحتضنه بسعاده:
- لقد رايتك اخيرا بخير لا تعلم انني قد رايتك حقا ام لا ولكنك كنت في هيئة رجل كبير ولكن الملامح ذاتها، وقلت هيا بريا اسرعي ولكنني لم اقم بفعل هذا.
التقطت يدي ولا اعلم وقتها ماذا افعل لتقوم بوضع يدك على راسي في هذا الحلم فمن بعدها لم استطيع فعل شيء اخر حتى انهم في حلم قام بحقني.
لتنظر إلى يديها لتقل بعدم تصديق ان الحقن كان حقيقيا لتقول:
-يا الهي ان الحبل كان حقيقيا.. ماذا يعني هذا ايعني انني رايتك في هيئتك الجديده في الحقيقه؟ هل انت من فعلت ذلك لتقوم بحملي وجلبي الى هنا اخبرني هل حقيقيا.
- هذا اهدئي حبيبتي فكل هذا كان كابوس انك كنت تخافين كثيرا لكنك الان معي سنقوم سويا بالذهاب الى جدتي حيث مكان الخالة بارفاتي.
لتقول مره اخرى وهي لا تصدق انها بالفعل في هذا الامر.
ذهبوا سريعا ليقومون بالسفر الى مقاطعه المجاوره لهم.
اما عند برفاتي فقد كان روهان يجلس ليقول لنيها: -اخبريني في اي سنه انت.
لتجيب بحماس:
-في السنه الأولى لدراسه الجيولوجيا وانت؟.
اجابها بكل تاكيد:
- انا الان قد انتهيت من هذه المرحله تماما ومن ثم ذهبت الى الجيش والان اعمل في مجال الاعلانات.
قالت غير مسدق:
- هل انت تظهر في التلفاز؟.
اجابها بكل تاكيد ليقول:
- كنت اظهر منذ زمن بعيد لكنني الان لم افعل ذلك، حيث انني كنت اعمل كعارض للازياء لكنني الان لا اريد ان اكون هكذا؛ حيث انني اردت ان اكون خلف الستار لاصبح مخرجا؛ فانا درست الاخراج ولكن هذا الامر المسمى بعارض الازياء من قام باختياري احد من العارضين، لانه وجد بي الوسامه وانني قادر على فعل هذا الشيء.
- لكنني لم اراك من قبل.
لكنه قال لها وهو يخرج الهاتف الخاص بي:
- انظري الى تلك المجله انا متواجده على الغلاف الخاص بها.
- لا اصدق انت مثل الابطال في الافلام ضحكت بقوه بعدما قالت ذلك ليقول كريستيان معطي رايه:
- هذا جميل جدا اتمنى لك التوفيق في القادم.
اماء له بهدوء ليأكل روهان ليقول:
-وانت يا صديقي ماذا كنت تدرس اخبرني؟.
اجابه كريستيان بقوله:
-كنت ادرس التجاره ولكنني لم اجد شيء مناسب في مجالي لاقوم بالعمل في هذا المصنع الخاص بالطبيب آريا الا تعلموه؟.
ليقول بكل تاكيد:
- نعم انني اعلمه جيدا فهو طبيب عبقريا وعملاق وانا اعرفهم من انجازاته التي حصل عليها منذ سنوات قليلا فهو في السنوات الاخيره يذكر اسم الطبيب كثيرا وفي اوقات معدوده.
شرد كريستيان بندم ومن ثم قالت نيها سريعا:
-روهان فانت لا تعرف من هو انه شيطان خبيث.
لكن كريستيان اوقفها بقوله:
كفا. هذا ليس من شأننا ان نتحدث فيه.
لكن روهان قال له:
- ماذا تقول كريستيان؟ لماذا لم تقل لها عليها ان تقول ما تريد لتقول في النهايه:
-انه شيطان خبيث فهو من قام بفعل هذا الفيروس ويريد نشره حتى يحصل على الاموال.
تعجب روهان بل قطب حاجبه ليقول:
كيف له ان يحصل على الاموال؟
اجابه كريستيان:
-بعدما يحصلما يحدث لنا يعطي المصل ليحصل على الاموال، فهناك كثير من الاشخاص الذين يريدون ان ينهوا العالم من الناس ليظل القلة منهم حتى يتمتعون بكل خيرات الله.
ليقول روهان وهو لا يستطيع ان يستوعب ما يقول ومن ثم قالت برفاتي:
- توقف عن هذا الحديث فهذا يجعل الاشخاص لم يستطيعوا ان يضعون الطعام في فمها وان تدعو ان ياتي كريشنا وبريا عائدين الى المنزل سالمين دون ان يصيبهم اي شيء.
صمتوا جميعاومن ثم دق هاتف الجده لتجيب ما ان استمعت على الفور لتقول بلهفة:
-كريشنا هلل انت بخير اين انت يا طفلي؟.
ليقول لها بصوته الهادئ:
-لا تقلقي جدتي انني بخير انني قادم مع بريا، ساتي على الفور ولكن عليك ان ترسلي لي الموقع الخاص بك اجابت عليه سريعا:
- حسنا ساصله لك الان ولك عليك ان تنتظر لتكون تهاني بفعل هذا الامر سريعا وهي تقول فرقه بفرحا اشكرك يا الله على استجابتك لدعائي.
سعد الجميع بسماع هذا الشيء
اما عند آريا وماهيش فقد كان يقول:
- اريا ارايت هي معيش كيف اوصل بين الحلم الى هنا اجابه اريا لا تقل هذا اريا فانت لا تعلم شيئا ياكل لهم ماذا اعلم اعيش قل لي انت اجابه ما هيش الا تتذكر ابيك الذي جعلنا نعشقه التحديات اغمض ثم قال لم اسامحه قط فهذا الامر جعلني شخص اخر فانا كنت احب الخير كثيرا ولكنه جعلني احب الاموال اكثر قلم عيش تعلم انه كان يقول يعمل كل هذا حتى يصل الى ما يريد يتساءل هل بالفعل يريد ان يحرك راسهما بلا لياكل معيش لا لم يريد الاموال فقط لكنه يريد ان يحيى حياه هادئه خاليه من الاناث الزائدين في هذا العالم فانهم يزحموننا في كل شيء حتى في الموارد هذا ليس عدرا اخر لذلك نريد ان ننهي على كل من يشغل حياه دون فائده منه نظرا قريه للاسفل ومن ثم نظر لاخيه ليقول لا لن افعل هذا مره ثانيه معيش فانا قررت ان لا افعل تحديات مره اخرى فانا كنت بعمل هذا المثل وساكسب الاموال من هذا فقط لا شيء اخر ولكنني الان لم استطيع ضحكه مهيش يقول لهم نعم نعم اعلم ذلك فهذا المدعون بالسخريه منك فانا اعلم كل شيء نزل له ببعض الخبر ومن ثم قال نعم اعرف انك تعلم كل شيء ولكن هذا ليس بشانه لا اعلم كيف حدث فانا كنت بالمستحيل لكي احصل على الاموال من هذا المصل اكمل مهيش ضحكه فقال لا عليك فانت الان في مازق ولم تطل سماء ولا ارض حتى التحدي فقط تجلس فيه والان عليك ان تظل هكذا فقيرا من ضمن الاشخاص الذي ساتخلص منهم في التحديات انتظر فانا اخجل من ان اقول انك اخي حقا تنهد اريا ونظر للاسفل ومن ثم تقدم مهيش حتى يفتح الباب حتى يخرج من هذا لكنه لم يفتح نظره لاريه ومن ثم قال اعطيني المفتاح اريام لكنه قال انه اخذه كريستيانو وقبل ان يقول اي شيء كان المكان قد ينفجر بيهم هل يعلموا ان كريشنا هو من فعل هذا ولكن لا لا يعلموا ان هناك شخص اخر
عوده لمنزل براتي وكان الجميع ينتظروا امام البيت ينتظرون وصول بريه وكريشنا الذي ما ان وصلوه قدماهم هذه الارض حتى قامت الجده بالذهاب اليهم راكده بقوه وهي تقول باكيه الحمد لله على عوده فكيف حالكم ان كنتم وماذا حدث معكم اخبروني بكل شيء لكن كريشنا قد هدئها ليكون لها اهداء جدتي كل شيء على ما يرام انت الان عليك ان تهدئي فانني انا هنا وكذلك بريه ايضا علينا ان نذهب للدافع لكي نستريح قليلا حتى لم تاكل شيئا منذ الصباح وهي تقوم بفعل اشياء غريبه وعجيبه مثل الرفض والخطف وهكذا ليكون ضاحكا بهذا الامر نظرا ليجد الوهان الذي قال لهم نحمد الله على سلامتكم جاهزا درفه بالفعل وما ان جلسوا حتى تتناول الطعام وكذلك بليه التي لم تاكل شيئا منذ الصباح لكنها تشعر بالرغبه في التقيؤ لكنها حاولت ان تاكل القليل حتى لا يكون يخشي عليها
كانت تفكر في هذا الحلم ولكن نظرات الكريشنا اخبرني هل بالفعل قد كنت في الذهاب الي بعد عده دقائق من خطيبي حرك راسه بلا ليقول لها لم افعل ذلك فانا كنت ابحث عن مكانك الذي كان مبهما بالنسبه لي ولكن لما تقولي هذا فانت كنت تحلمين بهذا الكابوس لكن انها تركت الملعقه ومن ثم قالت لا انا لم احلم هذا الامر لكان حقيقيا فانا قد تم حقني نظره لها ليقول هل انت متاكده من هذا الشيء اجابك بكل تاكيد نعم تطلعت لها الجده لتقول لها اخبريني كيف كان اجابته انه كان يشبه كريشنا كثيرا لانه عجوز كان خصلاته بيضاء وملامحهم منكمشه بسبب الشيخوخه حتى انه مبتسم عن كثيرا وعيونهم تطلب في الداخل قليلا اغمضت عيونها تتذكر كيف كانت هيئتهم لتكمل ليضع يدها على راسي ومن ثم يقول بنقل نور ما داخل راسه من بعدها قمت انا بالتصمم ولا استطيع ان اتحدث من وهل الصدمه حتى انه عربي ما ان اتى احدهم لكي يقوم بحقني ولم يدافع عني حتى انا لا افهم شيء ما هذا الامر انا لا افهم شيء اريد ان اعرف من هو هذا الشخص ان هذا يقول حسنا حسنا اهدئي فكل شيء سيصبح على ما يرام قام بتهدئتها ومن ثم نظر كريشنا الى الجده التي تحاول ان تفهم هل ما تم وصفه حقيقيا ام ماذا نظرت الى السماء لتقول لذاتها ان كنت انت مهيب فعليك ان تاتي اليه فانا اشتقت اليك لحظات وقد دق الباب ومن ثم دلف شخصين يكون احدهم سيدا والاخر رجل نهضت سونيا بعدم استعاب ما يحدث وهي تقول هل انتم حقا مهات ونيشه انهض الجميع بصدمه من امرهم وهم لا يصدقون ما يرون ليقول لهم موهيت:
- مرحبا فقد كان لدي مهمه مع عزيزتي نيشا لذلك اتيت لكم كيف حالكم جميعا.
تقدمت الجدة بعدم تصديق مما ترى، فهذا ابنها العزيز الذي تغيب عنها منذ سته عشر عام فكيف هذا هي لا تصدق هذا الأمر.. كانت تتقدم بخوف ورجفه وهي تنظر لهم، فكيف له ان يأتي بعد تلك المدة بتلك الضحكة الكبيرة التي لا تعيي شئ.
نظرت لهم دون أن تتحدث، حتى أن كريشنا قد صدم وكذلك بريا التي رغبت أن تذهب اليهم بفرحة فقد أتوا لها أخيرا، لا تعلم ما تقول، نظرت إلي كريشنا وهي تترقب رده فعله سريعا ومن ثم نظر للاسفل يحاول استعاب ما يحدث معه الأن.. نظر هو لجدته التي لا تعلم ماذا تفعل الآن اتوبخه أم انها تركض لاحتضانه ولكن في نهايه المطاف سقطت الجده لتخشي عليها....
الفصل الثلاثون والاخير
قالت له وهي تحتضنه بسعاده:
- لقد رايتك اخيرا بخير لا تعلم انني قد رايتك حقا ام لا ولكنك كنت في هيئة رجل كبير ولكن الملامح ذاتها، وقلت هيا بريا اسرعي ولكنني لم اقم بفعل هذا.
التقطت يدي ولا اعلم وقتها ماذا افعل لتقوم بوضع يدك على راسي في هذا الحلم فمن بعدها لم استطيع فعل شيء اخر حتى انهم في حلم قام بحقني.
لتنظر إلى يديها لتقل بعدم تصديق ان الحقن كان حقيقيا لتقول:
-يا الهي ان الحبل كان حقيقيا.. ماذا يعني هذا ايعني انني رايتك في هيئتك الجديده في الحقيقه؟ هل انت من فعلت ذلك لتقوم بحملي وجلبي الى هنا اخبرني هل حقيقيا.
- هذا اهدئي حبيبتي فكل هذا كان كابوس انك كنت تخافين كثيرا لكنك الان معي سنقوم سويا بالذهاب الى جدتي حيث مكان الخالة بارفاتي.
لتقول مره اخرى وهي لا تصدق انها بالفعل في هذا الامر.
ذهبوا سريعا ليقومون بالسفر الى مقاطعه المجاوره لهم.
اما عند برفاتي فقد كان روهان يجلس ليقول لنيها: -اخبريني في اي سنه انت.
لتجيب بحماس:
-في السنه الأولى لدراسه الجيولوجيا وانت؟.
اجابها بكل تاكيد:
- انا الان قد انتهيت من هذه المرحله تماما ومن ثم ذهبت الى الجيش والان اعمل في مجال الاعلانات.
قالت غير مسدق:
- هل انت تظهر في التلفاز؟.
اجابها بكل تاكيد ليقول:
- كنت اظهر منذ زمن بعيد لكنني الان لم افعل ذلك، حيث انني كنت اعمل كعارض للازياء لكنني الان لا اريد ان اكون هكذا؛ حيث انني اردت ان اكون خلف الستار لاصبح مخرجا؛ فانا درست الاخراج ولكن هذا الامر المسمى بعارض الازياء من قام باختياري احد من العارضين، لانه وجد بي الوسامه وانني قادر على فعل هذا الشيء.
- لكنني لم اراك من قبل.
لكنه قال لها وهو يخرج الهاتف الخاص بي:
- انظري الى تلك المجله انا متواجده على الغلاف الخاص بها.
- لا اصدق انت مثل الابطال في الافلام ضحكت بقوه بعدما قالت ذلك ليقول كريستيان معطي رايه:
- هذا جميل جدا اتمنى لك التوفيق في القادم.
اماء له بهدوء ليأكل روهان ليقول:
-وانت يا صديقي ماذا كنت تدرس اخبرني؟.
اجابه كريستيان بقوله:
-كنت ادرس التجاره ولكنني لم اجد شيء مناسب في مجالي لاقوم بالعمل في هذا المصنع الخاص بالطبيب آريا الا تعلموه؟.
ليقول بكل تاكيد:
- نعم انني اعلمه جيدا فهو طبيب عبقريا وعملاق وانا اعرفهم من انجازاته التي حصل عليها منذ سنوات قليلا فهو في السنوات الاخيره يذكر اسم الطبيب كثيرا وفي اوقات معدوده.
شرد كريستيان بندم ومن ثم قالت نيها سريعا:
-روهان فانت لا تعرف من هو انه شيطان خبيث.
لكن كريستيان اوقفها بقوله:
كفا. هذا ليس من شأننا ان نتحدث فيه.
لكن روهان قال له:
- ماذا تقول كريستيان؟ لماذا لم تقل لها عليها ان تقول ما تريد لتقول في النهايه:
-انه شيطان خبيث فهو من قام بفعل هذا الفيروس ويريد نشره حتى يحصل على الاموال.
تعجب روهان بل قطب حاجبه ليقول:
كيف له ان يحصل على الاموال؟
اجابه كريستيان:
-بعدما يحصلما يحدث لنا يعطي المصل ليحصل على الاموال، فهناك كثير من الاشخاص الذين يريدون ان ينهوا العالم من الناس ليظل القلة منهم حتى يتمتعون بكل خيرات الله.
ليقول روهان وهو لا يستطيع ان يستوعب ما يقول ومن ثم قالت برفاتي:
- توقف عن هذا الحديث فهذا يجعل الاشخاص لم يستطيعوا ان يضعون الطعام في فمها وان تدعو ان ياتي كريشنا وبريا عائدين الى المنزل سالمين دون ان يصيبهم اي شيء.
صمتوا جميعاومن ثم دق هاتف الجده لتجيب ما ان استمعت على الفور لتقول بلهفة:
-كريشنا هلل انت بخير اين انت يا طفلي؟.
ليقول لها بصوته الهادئ:
-لا تقلقي جدتي انني بخير انني قادم مع بريا، ساتي على الفور ولكن عليك ان ترسلي لي الموقع الخاص بك اجابت عليه سريعا:
- حسنا ساصله لك الان ولك عليك ان تنتظر لتكون تهاني بفعل هذا الامر سريعا وهي تقول فرقه بفرحا اشكرك يا الله على استجابتك لدعائي.
سعد الجميع بسماع هذا الشيء
اما عند آريا وماهيش فقد كان يقول:
- اريا ارايت هي معيش كيف اوصل بين الحلم الى هنا اجابه اريا لا تقل هذا اريا فانت لا تعلم شيئا ياكل لهم ماذا اعلم اعيش قل لي انت اجابه ما هيش الا تتذكر ابيك الذي جعلنا نعشقه التحديات اغمض ثم قال لم اسامحه قط فهذا الامر جعلني شخص اخر فانا كنت احب الخير كثيرا ولكنه جعلني احب الاموال اكثر قلم عيش تعلم انه كان يقول يعمل كل هذا حتى يصل الى ما يريد يتساءل هل بالفعل يريد ان يحرك راسهما بلا لياكل معيش لا لم يريد الاموال فقط لكنه يريد ان يحيى حياه هادئه خاليه من الاناث الزائدين في هذا العالم فانهم يزحموننا في كل شيء حتى في الموارد هذا ليس عدرا اخر لذلك نريد ان ننهي على كل من يشغل حياه دون فائده منه نظرا قريه للاسفل ومن ثم نظر لاخيه ليقول لا لن افعل هذا مره ثانيه معيش فانا قررت ان لا افعل تحديات مره اخرى فانا كنت بعمل هذا المثل وساكسب الاموال من هذا فقط لا شيء اخر ولكنني الان لم استطيع ضحكه مهيش يقول لهم نعم نعم اعلم ذلك فهذا المدعون بالسخريه منك فانا اعلم كل شيء نزل له ببعض الخبر ومن ثم قال نعم اعرف انك تعلم كل شيء ولكن هذا ليس بشانه لا اعلم كيف حدث فانا كنت بالمستحيل لكي احصل على الاموال من هذا المصل اكمل مهيش ضحكه فقال لا عليك فانت الان في مازق ولم تطل سماء ولا ارض حتى التحدي فقط تجلس فيه والان عليك ان تظل هكذا فقيرا من ضمن الاشخاص الذي ساتخلص منهم في التحديات انتظر فانا اخجل من ان اقول انك اخي حقا تنهد اريا ونظر للاسفل ومن ثم تقدم مهيش حتى يفتح الباب حتى يخرج من هذا لكنه لم يفتح نظره لاريه ومن ثم قال اعطيني المفتاح اريام لكنه قال انه اخذه كريستيانو وقبل ان يقول اي شيء كان المكان قد ينفجر بيهم هل يعلموا ان كريشنا هو من فعل هذا ولكن لا لا يعلموا ان هناك شخص اخر
عوده لمنزل براتي وكان الجميع ينتظروا امام البيت ينتظرون وصول بريه وكريشنا الذي ما ان وصلوه قدماهم هذه الارض حتى قامت الجده بالذهاب اليهم راكده بقوه وهي تقول باكيه الحمد لله على عوده فكيف حالكم ان كنتم وماذا حدث معكم اخبروني بكل شيء لكن كريشنا قد هدئها ليكون لها اهداء جدتي كل شيء على ما يرام انت الان عليك ان تهدئي فانني انا هنا وكذلك بريه ايضا علينا ان نذهب للدافع لكي نستريح قليلا حتى لم تاكل شيئا منذ الصباح وهي تقوم بفعل اشياء غريبه وعجيبه مثل الرفض والخطف وهكذا ليكون ضاحكا بهذا الامر نظرا ليجد الوهان الذي قال لهم نحمد الله على سلامتكم جاهزا درفه بالفعل وما ان جلسوا حتى تتناول الطعام وكذلك بليه التي لم تاكل شيئا منذ الصباح لكنها تشعر بالرغبه في التقيؤ لكنها حاولت ان تاكل القليل حتى لا يكون يخشي عليها
كانت تفكر في هذا الحلم ولكن نظرات الكريشنا اخبرني هل بالفعل قد كنت في الذهاب الي بعد عده دقائق من خطيبي حرك راسه بلا ليقول لها لم افعل ذلك فانا كنت ابحث عن مكانك الذي كان مبهما بالنسبه لي ولكن لما تقولي هذا فانت كنت تحلمين بهذا الكابوس لكن انها تركت الملعقه ومن ثم قالت لا انا لم احلم هذا الامر لكان حقيقيا فانا قد تم حقني نظره لها ليقول هل انت متاكده من هذا الشيء اجابك بكل تاكيد نعم تطلعت لها الجده لتقول لها اخبريني كيف كان اجابته انه كان يشبه كريشنا كثيرا لانه عجوز كان خصلاته بيضاء وملامحهم منكمشه بسبب الشيخوخه حتى انه مبتسم عن كثيرا وعيونهم تطلب في الداخل قليلا اغمضت عيونها تتذكر كيف كانت هيئتهم لتكمل ليضع يدها على راسي ومن ثم يقول بنقل نور ما داخل راسه من بعدها قمت انا بالتصمم ولا استطيع ان اتحدث من وهل الصدمه حتى انه عربي ما ان اتى احدهم لكي يقوم بحقني ولم يدافع عني حتى انا لا افهم شيء ما هذا الامر انا لا افهم شيء اريد ان اعرف من هو هذا الشخص ان هذا يقول حسنا حسنا اهدئي فكل شيء سيصبح على ما يرام قام بتهدئتها ومن ثم نظر كريشنا الى الجده التي تحاول ان تفهم هل ما تم وصفه حقيقيا ام ماذا نظرت الى السماء لتقول لذاتها ان كنت انت مهيب فعليك ان تاتي اليه فانا اشتقت اليك لحظات وقد دق الباب ومن ثم دلف شخصين يكون احدهم سيدا والاخر رجل نهضت سونيا بعدم استعاب ما يحدث وهي تقول هل انتم حقا مهات ونيشه انهض الجميع بصدمه من امرهم وهم لا يصدقون ما يرون ليقول لهم موهيت:
- مرحبا فقد كان لدي مهمه مع عزيزتي نيشا لذلك اتيت لكم كيف حالكم جميعا.
تقدمت الجدة بعدم تصديق مما ترى، فهذا ابنها العزيز الذي تغيب عنها منذ سته عشر عام فكيف هذا هي لا تصدق هذا الأمر.. كانت تتقدم بخوف ورجفه وهي تنظر لهم، فكيف له ان يأتي بعد تلك المدة بتلك الضحكة الكبيرة التي لا تعيي شئ.
نظرت لهم دون أن تتحدث، حتى أن كريشنا قد صدم وكذلك بريا التي رغبت أن تذهب اليهم بفرحة فقد أتوا لها أخيرا، لا تعلم ما تقول، نظرت إلي كريشنا وهي تترقب رده فعله سريعا ومن ثم نظر للاسفل يحاول استعاب ما يحدث معه الأن.. نظر هو لجدته التي لا تعلم ماذا تفعل الآن اتوبخه أم انها تركض لاحتضانه ولكن في نهايه المطاف سقطت الجده لتخشي عليها....